الصفحه ٣٧٨ : تعالى ، واعلم أنه ورد في فضل
الحواميم أحاديث كثيرة منها قوله صلىاللهعليهوسلم
«الحواميم ديباج القرآن
الصفحه ٢٤ : تعلموهن الكتاب ، وعلموهن سورة النور والغزل. قوله
: (هذه) (سُورَةٌ) أشار المفسر إلى أن (سُورَةٌ) خبر لمحذوف
الصفحه ٢٨٧ : .
____________________________________
قَدِيراً) تعليل لما قبله قوله
: (بِما
كَسَبُوا)
الباء سببية ، وما مصدرية أو موصولة ، أي بسبب كسبهم أو الذي
الصفحه ١٩٩ : ، لأن اللام مفتوحة باتفاق القراء. قوله : (منهم)
حال من الكافرين. قوله : (فَاصْبِرْ)
أي إذا علمت حالهم
الصفحه ٢٢٠ : كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلها الداجن. قوله : (مدنية) أي بإجماع.
قوله : (يا
أَيُّهَا النَّبِيُ)
لم
الصفحه ٢٢٦ : ، فأخذت سهما فوضعته في كبد قوسي ، فأردت أن أرميه ، ولو
رميته لأصبته ، فذكرت قول رسول الله
الصفحه ٢٥١ : :
فما كان بين أن تحملها ، وبين أن أخرج من الجنة ، إلا مقدار ما بين الظهر إلى
العصر.
قوله : (إِنَّهُ
الصفحه ٢٧٢ : . قوله : (حمد
الله تعالى نفسه) أي تعظيما لنفسه ، وتعليما لخلقه كيفية الثناء عليه ، فأل في
الحمد الصادر
الصفحه ٢٩٢ : الله وأن عيسى روح الله
وكلمته ، فعجب الملك من ذلك ، فلما علم شمعون أن قوله قد أثر في الملك ، أخبره
الصفحه ٣٢٧ : فتنحيت ، فجاءت سحابة فحملته ،
وأنا أنظر إلى بياض ثيابه فيها تهوي قبل السماء. انتهى.
قوله : ((أَلا
الصفحه ١٠٥ :
الله تعالى : (لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) ، (فَمَنِ
الصفحه ١١١ : سليمان فاق
أباه ، وكانت له السلطنة الظاهرة. قوله : (عَلى
كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ
الْمُؤْمِنِينَ)
أي الذين
الصفحه ١٤١ :
بالمهملة موشى بالمعجمة.
قوله : (فَالْتَقَطَهُ
آلُ فِرْعَوْنَ)
عطف على ما قدره المفسر بقوله : (فأرضعته
الصفحه ١٦٠ :
تخلفها.
قوله : (سُبْحانَ
اللهِ)
أي تنزيها له عما لا يليق به. قوله : (من الكفر وغيره) أي كالإيمان
الصفحه ٢٢٤ : نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ
____________________________________
قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ