الصفحه ٣٩٦ : هذا الأمر محقق وواقع. قوله
: (عطف على الأغلال) أي وقوله : (فِي
أَعْناقِهِمْ)
خبر عنهما. قوله : (أو
الصفحه ٤٤٢ : سَخَّرَ لَنا
____________________________________
قوله : (خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ) كرر الفعل
الصفحه ٧٦ : فقد فسق.
قوله : (وَجَعَلَ
فِيها)
أي السماء. قوله : (أي نيرات) صفة لموصوف محذوف ، أي كواكب نيرات ودخل
الصفحه ١٩٤ : شِئْتُمْ). قوله : (عاقبة تمتعكم)
قدره إشارة إلى أن مفعول (تَعْلَمُونَ)
محذوف. قوله : (فيه التفات عن
الغيبة
الصفحه ٢٨٦ : : أي كل
واحدة منها. قوله : (ما زادَهُمْ إِلَّا نُفُوراً) جواب لما ، وفيه اشعار بأن فيهم أصل النفور
الصفحه ٣١٨ :
____________________________________
الْمَوْتَ
إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى). قوله : (هو استفهام تلذذ) أي فهو من كلام بعضهم لبعض ،
وقيل : من كلام
الصفحه ٣٩٠ :
____________________________________
قوله : (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ) إما معمول لا دخلوا ، أو لمحذوف تقديره يقال لهم يوم
تقوم الساعة
الصفحه ٤١٦ : عطفه
____________________________________
قوله : (وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَدْعُونَ) أي غالب
الصفحه ٤٥٣ : إلا عبد مكرم منعم عليه
بالنبوة ، لا إله ولا ابن إله. قوله : (بوجوده من غير أب) أي فهو نظير آدم في خلقه
الصفحه ١١ : ء زحلقت للخبر ، و (إِذاً) لتأكيد مضمون الشرط ، ولذا قال المفسر (إذا أطعتموه).
قوله : (أَيَعِدُكُمْ
الصفحه ١٩ : . قوله : (الكرسي)
المناسب إبقاؤه على ظاهره ، فإن العرش على التحقيق غير الكرسي. قوله : (والتاء
للمبالغة
الصفحه ٢٣ : الرَّاحِمِينَ) (١١٨) أفضل راحم.
____________________________________
قوله : (فَسْئَلِ
الْعادِّينَ)
بالتشديد
الصفحه ٤٩ : (إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ) (٥٣) من طاعتكم بالقول ومخالفتكم بالفعل (قُلْ أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٥٠ : ءِ
____________________________________
من الأمور الثلاثة. قوله : (يَعْبُدُونَنِي)
أي يوحدونني. قوله : (لا
يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً)
حال من
الصفحه ٥٣ : الأكل (فَإِذا دَخَلْتُمْ
بُيُوتاً) لكم
____________________________________
قوله : (عَلى