الصفحه ٢١٤ : الآية بمعنى قوله تعالى : (كُلَّ يَوْمٍ هُوَ
فِي شَأْنٍ)
فالتصرف الذي يظهر في الخلق ، من حيث وجوده على
الصفحه ٢٤٤ : تنزل لي عن امرأتك ، وأنزل لك عن امرأتي وأزيدك ، والمراد هنا
نهيه عن المفارقة والإبدال بأي وجه. قوله
الصفحه ٢٨٨ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة يس
مكيّة
أو إلا قوله (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا) الآية
الصفحه ٣٤٥ : إلى النفخة ، وسيأتي رد تلك القصة ، وأنها من موضوعات
الأخباريين. قوله : (لتزوجه بامرأة) أي واسمها جرادة
الصفحه ٣٥٤ : .
____________________________________
سبعيتان. قوله
: (وجواب القسم) أي المذكور في بعض الأعاريب المتقدمة أو المحذوفة. قوله
: (أَجْمَعِينَ)
توكيد
الصفحه ٤١١ :
فهناك يسمع ما تقول ويشتفى
بالقول منك وينفع التعليم
لا تنه عن خلق وتأتي مثله
الصفحه ٤١٩ : وخمسون آية
بالتعريف ، وتسمى أيضا سورة شورى من غير
تعريف ، وسورة حم عسق ، وسورة عسق ، وسورة حم سق. قوله
الصفحه ٤٤٠ : وثمانون آية
سميت باسم كلمة منها وهي قوله تعالى : (وَزُخْرُفاً).
قوله : (مكية) أي كلها حتى هذه الآية
الصفحه ٨٠ : ، وفضلني بالحواميم والمفصل ما قرأهن نبي قبلي. قوله
: (إلا والشعراء إلى آخرها) أي وجملته أربع آيات.
قوله
الصفحه ١٣٧ : يمهلهم لوقتهم.
____________________________________
قوله : (فَمَنِ
اهْتَدى)
(له) أي للإيمان. قوله
الصفحه ١٧٠ : الأكبر» قيل : يا رسول الله ، وأي جهاد أكبر من هذا؟
قال : «جهاد النفس والشيطان».
قوله : (فَإِنَّما
الصفحه ٢٣١ : ، قالت : وكانوا كما قال الله تعالى (رُحَماءُ بَيْنَهُمْ).
قوله : (وهو ما يتحصن
به) أي سواء كان من الحصون
الصفحه ٢٣٢ : .
قوله : (يا
أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ)
اختلف المفسرون في هذا التخيير ، هل كان تفويضا في
الصفحه ٣٤١ : أنزل الله تعالى له التوبة والمغفرة ب قوله : (فَغَفَرْنا لَهُ
ذلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى
الصفحه ٣٧٤ : الهول الذي حصل لها ، وفي تلك المدة تمطر السماء وتنبت الأرض ، ولا حي على
ظهرها من سائر المخلوقات. قوله