الصفحه ١١٣ :
____________________________________
قوله : (حَتَّى
إِذا أَتَوْا)
غاية لمحذوف ، أي فساروا مشاة على الأرض وركبانا حتى إذا أتوا ، الخ. قوله
الصفحه ١٨٦ : يحرم القمار ، فقال له النبي صلّى الله
تعالى عليه وسلم : تصدق به. قوله : (وهم من أهل كتاب) أي نصارى
الصفحه ٢١٩ :
الخالية. قوله : (اليابسة التي لا نبات فيها) أي التي قطع وأزيل بالمرة ، فالجزر
معناه القطع ، سميت الأرض
الصفحه ٢٣٧ : أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ) في كل شيء ، وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها
زيد ، وانقضت عدتها ، قال تعالى
الصفحه ٢٦٣ :
____________________________________
الكفر ، فكيف
يطلبون الشفاعة بالكفر المقتضي للغضب ، وعدم الإذن في الشافعة؟ إن هذا الزعم باطل.
قوله
الصفحه ٣٠٩ : .
____________________________________
بعضه على بعض
وهو أخضر مدة ، فإنه يحرق نفسه وما حوله. قوله : (إلا العناب) أي ولذلك تؤخذ منه
مطارق
الصفحه ٣٥٣ : النوع الإنساني ، فدل على أفضليته.
قوله : (أي من الجنة) إلخ ، هذا الخلاف مبني على الخلاف الواقع في أمر
الصفحه ٤٢٨ : الأطيب. قوله : (عِنْدَ رَبِّهِمْ) ظرف ليشاؤون ، والعندية مجازية. قوله : (الْفَضْلُ الْكَبِيرُ) أي الذي لا
الصفحه ٥٦ : آخَرَ) إلى قوله (رَحِيماً) فمدني
وهي سبع وسبعون آية
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ تَبارَكَ
الصفحه ١٠٧ : . الخامسة قصة لوط مع قومه. وما بقي منها حكم ومواعظ.
قوله : (ثلاث أو أربع) الخ ، أي إنه اختلف في النيف الزائد
الصفحه ١٣٨ : . وإلا (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) إلى قوله (لا نبتغي الجاهلين)
وهي سبع أو ثمان وثمانون آية
الصفحه ١٤٠ : الْمُرْسَلِينَ)
فهما خبران تضمنا بشارتين. قوله : (أَنْ
أَرْضِعِيهِ)
يصح أن تكون مفسرة أو مصدرية. قوله : (فَإِذا
الصفحه ١٦٨ : فيها ، من باب تسمية الكل باسم الجزء ، وتقدم أن أسماء
السور توقيفي ، وقوله : (مكية) أي كلها ، وقيل مدنية
الصفحه ١٧٩ : ما
____________________________________
قوله : (اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ) أي ما أوحاه الله اليك
الصفحه ٢١٢ :
____________________________________
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
سورة السجدة
مكية وهي ثلاثون آية
أي التي ذكر فيها السجدة. قوله : (مكية