الصفحه ٤٢٣ :
الظاهر أن يقال : يذرؤكم ويذرؤها. قوله : (الكاف زائدة) أي للتأكيد ، وهذا أحد
أجوبة عن سؤال مقدر ، وهو أن
الصفحه ٤٢٦ : الْآخِرَةِ) أي
____________________________________
قوله : (أو ما
بعده سد مسد المفعولين) أي الثاني
الصفحه ٥٥ : ).
____________________________________
أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له
بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون) وهذه الآداب
الصفحه ١٦٩ : ،
وكانوا يعذبون بمكة ، والمقصود من الآية تسلية هؤلاء ، وتعليم من يأتي بعدهم.
قوله : (وَلَقَدْ
فَتَنَّا
الصفحه ٢١١ : أَلْحَقْنا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ) وأما ما ورد من قوله عليه الصلاة والسّلام لفاطمة ابنته
: «أنا لا أغني عنك من
الصفحه ٢٣٨ : ) (٤١) (وَسَبِّحُوهُ
بُكْرَةً
____________________________________
به صلىاللهعليهوسلم. قوله
الصفحه ٢٤٧ : طلبت من الله ، زادت على
نبيه ، فهي دائمة بدوام الله.
قوله : (وَسَلِّمُوا
تَسْلِيماً)
إن قلت : خص
الصفحه ٢٥٢ : بذلك
لذكر قصة سبأ فيها ، من باب تسمية الشيء باسم بعضه. قوله : (حمد تعالى) من باب
فهم. قوله : (المراد به
الصفحه ٣١٠ : اول كلمة منها
، من باب تسمية الشيء باسم بعضه ، على حكم عادته سبحانه وتعالى في كتابه. قوله
الصفحه ٣٣٣ : ، قاتل في ثمان منها
بنفسه : بدر وأحد والمصطلق والخندق وقريظة وخيبر وحنين والطائف.
قوله
الصفحه ٣٨٠ :
كُلَّ شَيْءٍ
____________________________________
إنما هو ببركتك
يا محمد. قوله : (بدل من كلمة) أي
الصفحه ٤٤٧ : ، ومنهم من يقف بالتاء تغليبا لجانب الرسم.
قوله : (نَحْنُ
قَسَمْنا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَياةِ
الصفحه ٤٥٩ : أنها
ليلة القدر ، ومنها قوله تعالى في صفة ليلة القدر : (تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيها
الصفحه ٤٦٨ : .
____________________________________
قوله : (لا يَذُوقُونَ) حال من الضمير في (آمِنِينَ). قوله : (قال بعضهم) هو الطبري ، وبهذا اندفع ما قيل
الصفحه ٣ : جميعها مكي ، وقيل إلا ثلاث آيات وهي قوله : (ولو رحمناهم) إلى آخرها ، فإنهن
مدنيات. قوله : (وثمان) هذا قول