الصفحه ٤٣١ : الأناسي على الأرض ، لأن ذلك بعيد من الافهام ، لكونه على خلاف العرف
العام.
قوله : (إِذا
يَشاءُ)
متعلق
الصفحه ٤٤٤ : (أَمْ
____________________________________
عليهم. قوله : (بِما ضَرَبَ) ما موصولة واقعة على الأنثى
الصفحه ٣٥ :
____________________________________
قوله : (أي اللائق بالخبيث مثله) أي من
نساء أو كلمات. قوله : (وقد افتخرت عائشة بأشياء) منها أن جبريل
الصفحه ١٠٠ :
____________________________________
الطريق. قوله : (لمعنى عاملها) أي
ولفظهما مختلف. قوله : (وَالْجِبِلَّةَ)
بكسر الجيم والباء وتشديد اللام
الصفحه ١١٨ : ، فخاف أن تستخف باسم الله ، فجعل
اسمه وقاية لاسم الله تعالى. قوله : (السّلام على من اتبع الهدى) أي أمان
الصفحه ١٣٣ : ، فانفتح له حجر
فدخل في جوفه ، ثم انطبق عليه الحجر ، فهو فيه حتى يخرج بإذن الله عزوجل ، وقيل غير ذلك. قوله
الصفحه ١٤٨ : والتقدير فالتمام من عندك تفضلا
، لا إلزاما. قوله : (للتبرك) أي فالاستثناء للتبرك والتفويض إلى توفيقه تعالى
الصفحه ١٧٢ :
____________________________________
قوله : (وَلَيَعْلَمَنَّ
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا)
الخ ، أي ليظهر متعلق علمه للناس ، فيفتضح المنافق
الصفحه ١٨٠ : التوبة على يديه ، فيلقنهم الذكر ويأمرهم بالإكثار منه فتنور
قلوبهم. قوله : (وَاللهُ
يَعْلَمُ ما
الصفحه ١٨٣ :
كالبهائم والطير ، قال سفيان بن عيينة : ليس شيء من الخلق يخبأ إلا الإنسان
والفأرة والنملة. قوله : (اللهُ
الصفحه ٢٠١ : وثلاثون آية مبتدأ وخبر ،
سميت بذلك لذكر قصة لقمان فيها. قوله : (إلا) (وَلَوْ
أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ)
إلخ
الصفحه ٢٤١ : ولها المتعة ، إما وجوبا كما هو عند
الشافعي ، أو ندبا كما هو عند مالك. قوله : (خلوا سبيلهن) أي اتركوهن
الصفحه ٣١١ : ء ،
____________________________________
والمراد بالذكر
: القرآن وغيره من تسبيح وتحميد ، والمراد بهم هنا ، كل ذاكر من ملائكة وغيرهم.
قوله
الصفحه ٣٧٣ : الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ
____________________________________
قوله : (وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ
الصفحه ٤٠٠ : ، و
(مكية) خبر ثان ، وتسمى أيضا سورة حم السجدة ، وسورة المصابيح ، وسورة السجدة.
قوله : (الله أعلم بمراده