الصفحه ٤٢٠ : ) (٦) تحصل
____________________________________
وبالنظر لما
أنزل على الرسل السابقين. قوله : (فاعل الإيحا
الصفحه ٤٢٧ : من
____________________________________
(الحسنة) منصوب
بالمصدر الذي هو التضعيف.
قوله : (وَمَنْ
الصفحه ٤٤٣ : ) بمعنى همزة الإنكار ، والقول مقدر أي أتقولون (اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَناتٍ) لنفسه (وَأَصْفاكُمْ
الصفحه ٦٥ : بسط ذلك في سورة
إبراهيم عند قوله تعالى : (يَوْمَ
تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ)
الخ ، قوله
الصفحه ٨٧ :
____________________________________
مُنْقَلِبُونَ) تعليل لنفي الضمير ، وهل فعل بهم ما توعدهم به خلاف ،
ولم يرد في القرآن ما يدل على أنه فعل. قوله
الصفحه ١٢٨ : ، والسر في ذلك ، إنصات العاقل وإصغاؤه
ليدخل في زمرة من سلم الله عليهم.
قوله : (وَسَلامٌ)
أي أمان. قوله
الصفحه ١٥٣ : به ، بادر إلى امتثال أوامره واجتناب نواهيه ، ولا يرضى
لنفسه بالتواني والكسل والعناد.
قوله : (وَما
الصفحه ١٥٥ : الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) (٥٠) الكافرين (وَلَقَدْ وَصَّلْنا) بينا (لَهُمُ الْقَوْلَ) القرآن (لَعَلَّهُمْ
الصفحه ١٦٧ : عليها. قوله : (بَعْدَ إِذْ
أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ)
أي بعد وقت إنزالها عليك. قوله : (أي لا ترجع إليهم) أي لا
الصفحه ٢٠٥ : عليهالسلام.
قوله : (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ)
إلخ ، هاتان الآيتان نزلتا في شأن سعد بن أبي وقاص كما تقدم
الصفحه ٢٢٢ : ، وستأتي هذه القصة في
أثناء السورة. قوله : (جمع دعيّ) أي بمعنى مدعو وأصله دعيو ، اجتمعت الواو واليا
الصفحه ٢٩٠ :
____________________________________
الأنعام ، أن
الأقل واحد من ألف. قوله : (فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) تفريع على ما قبله ، وأشار بذلك إلى أن
الصفحه ٣٣٤ :
الرّحيم
سورة ص
مكية وهي ست أو ثمان
وثمانون آية
أي ويقال لها سورة داود. قوله : (مكية)
أي كلها. قوله
الصفحه ٣٩٣ : والمسكنة ،
والدعاء مشعر بذلك. قوله : (بقرينة ما بعده) أي وهو قوله : (إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ
الصفحه ٤٠٢ : تعالى.
قوله : (إِنَّ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ)
إلخ ، ذكر تعالى وعد المؤمنين إثر وعيد