الصفحه ٢٣٩ : إشارة إلى أن الذكر أمره عظيم وفضله جسيم. قوله
: (وَسَبِّحُوهُ
بُكْرَةً وَأَصِيلاً)
خص التسبيح بالذكر وإن
الصفحه ٢٤٢ :
____________________________________
التاء. قوله : (بخلاف
من لم يهاجرن) أي فلا يحللن له ، وهذا الحكم كان قبل الفتح ، حين كانت الهجرة شرطا
في
الصفحه ٢٤٣ : ، فالآية معناها التوسعة عليه في أمر
النساء. قوله : (والياء بدله) أي بدل الهمزة ، وحينئذ فهو مرفوع بضمة
الصفحه ٢٥٦ :
____________________________________
وقيل : كان إذا
أدركه فتور ، أسمعه الله تسبيح الجبال فينشط له. قوله : (عطفا على محل الجبال) أي
لأن محله
الصفحه ٣١٢ : ) (١١) لازم يلصق باليد ، المعنى
____________________________________
يعتريهم من
العذاب. قوله : (وفي
الصفحه ٣١٣ : داخِرُونَ) (١٨) صاغرون (فَإِنَّما هِيَ) ضميره مبهم
____________________________________
بنفسه. قوله
الصفحه ٣٢٤ :
____________________________________
بضم ففتح ، أي
ما يخيل لك. قوله : (شاوره ليأنس) إلخ ، أي وليعلم صبره وعزيمته على طاعة الله. قوله
الصفحه ٣٥٥ : مدنية
وهي خمس وسبعون آية
سميت بذلك لذكر لفظ الزمر فيها في قوله
: (وَسِيقَ
الَّذِينَ كَفَرُوا إِلى
الصفحه ٣٧٠ : رحمة الله ، وليس ذلك إغراء بالمعاصي ، بل هو تطمين
للعصاة ، وترغيب لهم في الإقبال على ربهم. قوله : (بكسر
الصفحه ٣٧١ :
____________________________________
قوله : (أَنْ
تَقُولَ نَفْسٌ)
معمول لمحذوف قدره المفسر بقوله : (بادروا قبل) (أَنْ
تَقُولَ)
الخ ، وقدره
الصفحه ٣٧٧ : .
____________________________________
قوله : (وَقالُوا) أي بعد استقرارهم في الجنة. قوله : (الَّذِي صَدَقَنا وَعْدَهُ) أي حققه لنا في قوله
الصفحه ٣٨٥ : الأمر ، وإن آمن أولا ، فإن فعله آخرا ، دل على أنه مطبوع على
الكفر كإبليس. قوله : (فَقالُوا) نسبة القول
الصفحه ٤٠٣ :
____________________________________
على (لَتَكْفُرُونَ) فليس من أجزاء الصلة. قوله
: (مِنْ
فَوْقِها)
الحكمة في قوله : (مِنْ
فَوْقِها)
أنه
الصفحه ٤٠٤ :
____________________________________
قوله : (فَقَضاهُنَ) تفصيل لتكوين السماء. قوله : (أي صير) (سَبْعَ سَماواتٍ) أشار بذلك إلى أن قضى مضمن
الصفحه ٤١٠ : والحزن. قوله : (أَلَّا تَخافُوا) (أن) مخففة من الثقيلة ، أو مصدرية ، أو مفسرة ، وكلام المفسر يحتمل