الصفحه ٤٥٠ : الكتابين ، ولم يسأل على واحد من القولين ، لأن المراد من الأمر بالسؤال
التقرير لمشركي قريش أنه لم يأت رسول
الصفحه ٤٥٤ : ، إثر بيان فرحهم بجعل المسيح مثلا.
قوله : (وَهُمْ
لا يَشْعُرُونَ)
الجملة حالية. قوله : (على المعصية
الصفحه ٦ : والإبداع ، والتقدير حاصل من
الحوادث. قوله : (للعلم به) أي من قوله الخالقين فإنه يدل عليه. قوله : (بَعْدَ
الصفحه ٤٢ : )
____________________________________
قوله : (نُورُ)
(به) أي الزيت ، وقوله : (عَلى
نُورٍ)
أي مع نور وهو نور المصباح والزجاجة ، فالأنوار
الصفحه ٤٣ : ،
____________________________________
بالباء المقدرة ، والتقدير أمر الله
برفعها. قوله : (تعظم) أي حسا ومعنى ، فالتعظم الحسي رفعها بالبنيان
الصفحه ٥٤ : ءِ
____________________________________
فسلموا ، من باب جلست قعودا وقمت وقوفا. قوله : (مِنْ عِنْدِ اللهِ) أي ثابتة بأمره. قوله : (مُبارَكَةً) أي
الصفحه ١٠٣ : جمعتنا؟ فنزلت (تَبَّتْ يَدا أَبِي
لَهَبٍ وَتَبَ)
إلى آخر السورة.
قوله : (وَاخْفِضْ
جَناحَكَ)
أي فبعد
الصفحه ١٤٤ : . قوله : (وَهذا
مِنْ عَدُوِّهِ)
أي وكان طباخا لفرعون واسمه فليثون ، وأراد أن يسخر الإسرائيلي لحمل الحطب
الصفحه ١٤٥ : موسى قد ندم على ما كان منه بالأمس من قتل القبطي ، فقال
للإسرائيلي : (إِنَّكَ
لَغَوِيٌّ مُبِينٌ).
قوله
الصفحه ١٥١ : سمع
الخطاب من الله بلا واسطة ، وهارون سمعه بواسطة جبريل.
قوله : (فَلَمَّا
جاءَهُمْ مُوسى بِآياتِنا
الصفحه ١٥٩ :
والأوامر والنواهي ، فلم نخيرهم عن أنفسنا ، بل اخترنا لهم ما اخترناه لأنفسنا ،
فاتبعونا بهواهم. قوله
الصفحه ١٦١ : محذوف تقديره ما ذا تفعلون ، وتقدم الكلام على نظيرتها في
الأنعام. قوله : (سَرْمَداً)
من السرد وهو
الصفحه ١٦٥ : تامة. قوله : (مِنَ المُنْتَصِرِينَ)
أي الممتنعين بأنفسهم قوله : (أي من قريب) أشار بذلك إلى أن المراد
الصفحه ١٨٨ : لعامة
القراء وقرىء شذوذا ، وآثار بألف بعد الهمزة. قوله : (أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوها) نعت لمصدر محذوف
الصفحه ٢٠٤ :
: بلى ، قال : فيم بلغت ما بلغت؟ قال : بصدق الحديث وأداء الأمانة وترك ما يعنيني.
قوله : (منها العمل