الصفحه ٢٧٨ : ءُ إِلَى اللهِ) بكل حال (وَاللهُ هُوَ
____________________________________
قوله : (لِتَبْتَغُوا) متعلق
الصفحه ٢٩١ : . قوله
: (وَسَواءٌ
عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ)
إلخ ، هذا نتيجة ما قبله ، وقوله : (لا
يُؤْمِنُونَ)
بيان
الصفحه ٣٢٣ : من هاجر من الخلق في طاعة الله ، وقوله : (إِلى رَبِّي) أي إلى عبادة ربي وطاعته. قوله : (سَيَهْدِينِ
الصفحه ٣٢٦ : وجعلهم خدما للقبط.
قوله : (وَنَصَرْناهُمْ)
الضمير عائد على موسى وهارون وقومهما. قوله : (فَكانُوا
هُمُ
الصفحه ٣٤٠ : ء ، وتشط من أشط رباعيا ، إلا أنه أدغم ، وتشطط من شطط
وتشاطط. قوله : (إِنَّ
هذا أَخِي)
إلخ ، مرتب على مقدر
الصفحه ٣٤٨ :
____________________________________
قوله : (وَوَهَبْنا لَهُ أَهْلَهُ) عطف على محذوف قدره المفسر بقوله : (فاغتسل) إلخ. قوله
: (من مات من
الصفحه ٣٦٣ : إنكاري ، ومن اسم موصول مبتدأ خبره محذف قدره
المفسر بقوله : (كمن طبع) الخ ، وهذه الآية مرتبة على قوله
الصفحه ٣٨١ : خُرُوجٍ) من النار والرجوع إلى الدنيا لنطيع ربنا
____________________________________
قوله : (رَبَّنا
الصفحه ٤٠١ :
____________________________________
نزل بلغتهم ،
وأما غيرهم فلا يفهم القرآن إلا بواسطتهم. قوله
: (صفة قرآنا) ويصح أن يكونا حالين من كتاب
الصفحه ٤٠٧ : انطقي ، فتنطق بأعماله ، ثم يخلى بينه وبينها فيقول : بعدا لكن
وسحقا ، فعنكن كنت أناضل» : قوله
الصفحه ٤١٥ : ، وقوله : (مُرِيبٍ) أي مورث شكا آخر. قوله
: (فَلِنَفْسِهِ)
(عمل) أشار بذلك إلى أن الجار والمجرور متعلق
الصفحه ٤١٧ : ، فبعض الأوقات يكونون آيسين ، وبعض الأوقات يكونون
راجين.
قوله : (وَنَأى
بِجانِبِهِ)
بتقديم الألف على
الصفحه ٤٣٤ :
مقام له مقال. قوله : (وَالَّذِينَ
اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمْ)
معطوف على الموصول المتقدم ، وهذه الآية نزلت
الصفحه ٤٣٧ : رَسُولاً) ملكا كجبريل
____________________________________
أي من حيوانات وغيرها. قوله : (يَهَبُ) من وهب
الصفحه ٤٤٦ :
كلمة التوحيد المفهومة من قوله (إِنِّي ذاهِبٌ إِلى
رَبِّي سَيَهْدِينِ كَلِمَةً باقِيَةً فِي