الصفحه ١١٤ :
بخطابهم (فَتَبَسَّمَ) سليمان ابتداء (ضاحِكاً) انتهاء (مِنْ قَوْلِها) وقد سمعه من ثلاثة أميال
الصفحه ١١٧ : فيها نون أن ، كما في
قوله تعالى (لِئَلَّا يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ) والجملة في محل مفعول يهتدون بإسقاط
الصفحه ١٤٢ : ، أفاده
الملوي. قوله : (وفي قراءة) الخ ، أي وهي سبعية أيضا. قوله : (من حزنه) هو من باب
ضرب ونصر. قوله
الصفحه ١٩٥ : مفعول ، والثاني اسم فاعل. قوله : (صدقة) أي صدقة
تطوع ، وعبر عنها بالزكاة إشارة إلى أنها مطهرة للأموال
الصفحه ٢٠٧ : راجِعُونَ). قوله : (التي يعزم عليها لوجوبها) أي تحتمها على
المكلفين ، فلا ترخيص في تركها.
قوله : (وَلا
الصفحه ٢٤٥ :
____________________________________
لَكُمْ) أي إلا بسبب الإذن لكم. قوله : (إِلى طَعامٍ) متعلق بيؤذن لتضمينه معنى يدعى كما قدره المفسر. قوله
الصفحه ٢٥٠ : ندبا ، أي
اثرا ، ستة أو سبعة من ضرب موسى.
قوله : (فَبَرَّأَهُ
اللهُ)
أي أظهر له براءته لهم. قوله
الصفحه ٢٥٩ :
____________________________________
تتميم بناء بيت
المقدس كما قيل ، فإن الصحيح أنه تم قبل موته بالزمن الطويل. قوله : (حتى أكلت
الأرضة عصاه
الصفحه ٢٦٤ :
(قالُوا) قال بعضهم لبعض استبشارا (ما ذا قالَ رَبُّكُمْ) فيها (قالُوا) القول (الْحَقَ) أي قد أذن
الصفحه ٢٦٧ : أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ) بتحقيق الهمزتين وإبدال
____________________________________
الفعل. قوله : (لكن
الصفحه ٢٩٣ : واسطة عيسى ؛ أرسلوا إلى أصحاب هذه القرية. قوله : (بدل من إذ الأولى) أي بدل
مفصل من مجمل. قوله
الصفحه ٣٠٢ : ، ثم تطعمهم أنت؟ وقيل : إنه من كلام المؤمنين للكفار ، وقيل : من كلام
الله تعالى ردا عليهم. قوله : (موقع
الصفحه ٣٠٦ : ) بالياء والتاء به (مَنْ كانَ حَيًّا) يعقل ما يخاطب به وهم المؤمنون (وَيَحِقَّ الْقَوْلُ
الصفحه ٣٢٢ : ب قوله
: (إِنِّي
سَقِيمٌ)
إلى سقم مخصوص وهو الطاعون ، وكان الطاعون أغلب الأسقام عليهم ، وكانوا يخافون منه
الصفحه ٣٣٠ :
____________________________________
الغزالة. قوله
: (كقبله) جواب عما توهم أنه قبل خروجه لم يكن مرسلا. قوله : (بنينوى) بكسر النون
الأولى ، ويا