الصفحه ٤٦٥ :
ألف سنة ، لا يزيد ولا ينقص. قوله : (هو نبي أو رجل صالح) أو لحكاية الخلاف ،
فالقول الأول لابن عباس
الصفحه ٤٦٧ : . قوله : (فِي مَقامٍ) بفتح الميم وضمها ، قراءتان سبعيتان ، فالفتح هو موضع
القيام ومكانه ، والضم موضع
الصفحه ٨ : التَّنُّورُ) للخباز بالماء وكان ذلك
____________________________________
الخبر. قوله : (أَفَلا تَتَّقُونَ
الصفحه ١٧ : )
____________________________________
وقوله : (بِذِكْرِهِمْ)
هكذا قرأ العامة ، وقرىء شذوذا بذكراهم بألف التأنيث ، ونذكرهم بنون العظمة. قوله
الصفحه ٣٦ :
____________________________________
يصلح ، لكن لم يأذن. قوله : (حَتَّى يُؤْذَنَ
لَكُمْ)
أي حتى يأتيكم الإذن ، ولو مع خادم يوثق به. قوله
الصفحه ٣٧ : ء (أُولِي الْإِرْبَةِ)
____________________________________
نظير في القرآن في هذا الشأن. قوله : (عما
لا
الصفحه ٤١ :
____________________________________
زُجاجَةٍ)
واحدة الزجاج ، وفيه ثلاث لغات : الضم وبه قرأ العامة ، والفتح والكسر وبهما قرىء
شذوذا. قوله : (هي
الصفحه ٤٥ : به ، فإذا جاء لم يجده شيئا. قوله : (وَوَجَدَ اللهَ)
أي وجد وعد الله بالجزاء على عمله ، أو المعنى وجد
الصفحه ٥٩ : رَأَتْهُمْ مِنْ
مَكانٍ بَعِيدٍ
____________________________________
قوله : (وَقالَ
الظَّالِمُونَ)
إظهار
الصفحه ٧١ : . قوله : (كاللباس) أشار بذلك إلى أنه من التشبيه البليغ بحذف الأداة ،
والجامع بين المشبه والمشبه به الستر
الصفحه ٧٢ :
____________________________________
بأن الياء في إنسي للنسب ، وهو لا يجمع
على فعالي ، كما قال ابن مالك : واجعل فعالي لغيري ذي نسب. قوله
الصفحه ٩٢ : الله بقلب سليم ، فإنه ينفعه المال والبنون. قوله
: (وهو قلب المؤمن) أي فينتفع بالمال الذي أنفقه في الخير
الصفحه ٩٦ : أهله ، بأن كنت أميا مثلنا ولست نبيا. قوله : (أي لا
نرعوي لوعظك) أي لا نرتدع ولا ننكف له. قوله : (إِلَّا
الصفحه ٩٩ : قومها. قوله
: (أهلكناهم) أي بقلب قراهم حتى جعل عاليها سافلها. قوله : (وَأَمْطَرْنا
عَلَيْهِمْ)
أي على من
الصفحه ١٠٢ : يوعدونه ، وجملة (ما
أَغْنى عَنْهُمْ)
الخ ، في محل نصب سدت مسد المفعول الثاني لرأيت. قوله : (ما كانُوا