الصفحه ١٥٢ : عمل في الصرح عملا إلا
هلك. قوله : (لَعَلِّي
أَطَّلِعُ)
كأنه من قبحه توهم أن إله موسى في السماء يمكن
الصفحه ١٧٧ : الحي
____________________________________
(على محل الكاف) أي وهو النصب على أنها
مفعول منجو. قوله
الصفحه ١٩٣ :
قبل بلوغه في الجنة ، وإن كان من أولاد المشركين ، وهذا القول قريب من معنى القول
الأول. قوله : (أي لا
الصفحه ١٩٦ : نَجْزِي الظَّالِمِينَ).
قوله : (فَأَقِمْ
وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ)
الخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٧ :
____________________________________
تسليته صلىاللهعليهوسلم وتأنيسه ، حيث وعده بنصر المؤمنين عموما. قوله : (فَانْتَقَمْنا مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٢١٠ :
____________________________________
غير مقصودة.
قوله : (بما نقص) أي بالجزاء الذي نقص من الأجر ، وهو أربع ساعات دائرة بين الليل
والنهار
الصفحه ٢١٧ : القيام والخدمة ،
وبالجملة فتكون جميع أفعاله دائرة بين الواجب والمندوب. قوله : (لصلاتهم بالليل) أي
لما
الصفحه ٢٢٩ : ، شاخصا ببصره. قوله : (كنظر أو كدوران) أشار بذلك إلى
أن قوله : (كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ) نعت لمصدر محذوف
الصفحه ٢٤٦ : تحريمها على أمته ، وأما إماؤه فلا يحرمن على
غيره إلا بمسه لهن. قوله : (إِنَّ ذلِكُمْ) أي ما ذكر من إيذائه
الصفحه ٢٦١ : المسمى بالضال ، وهو المراد هنا. قوله
: (ذلِكَ)
مفعول ثان لجزينا مقدم عليه. قوله : (بكفرهم) أشار بذلك إلى
الصفحه ٢٧٣ : عَلَيْكُمْ) بإسكانكم الحرم ومنع الغارات
____________________________________
قوله : (أُولِي أَجْنِحَةٍ
الصفحه ٢٨١ :
يَتْلُونَ) يقرؤون
____________________________________
(نَبْعَثَ رَسُولاً). قوله : (وَبِالزُّبُرِ)
اسم
الصفحه ٢٨٢ : ثان (فِيها مِنْ) بعض (أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ
وَلُؤْلُؤاً)
____________________________________
قوله
الصفحه ٢٩٤ : )
____________________________________
قوله : (وَجاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ) هي انطاكية المعبر عنها أولا بالقرية ، وعبر عنها
بالمدينة
الصفحه ٢٩٦ : : يا حسرة علينا من مخالفة العباد ، والأوجه الأول الذي مشى عليه المفسر.
قوله : (إِلَّا كانُوا بِهِ