الصفحه ٤٦٤ : عن عدم الاكتراث وعدم المبالاة بهم. قوله
: (وَلَقَدْ
نَجَّيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ)
هذا من جملة تعداد
الصفحه ٤ : ) في ذلك إشارة إلى المعاد
____________________________________
قوله : (وَالَّذِينَ
هُمْ عَنِ
الصفحه ٥ : الآية جملة
مستأنفة لا ارتباط لها بما قبلها.
قوله : (وَلَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنْسانَ)
الخ ، ذكر الله
الصفحه ٩ : الْقَوْلُ مِنْهُمْ) بالإهلاك وهو زوجته وولده كنعان بخلاف سام وحام ويافث
فحملهم وزوجاتهم ثلاثة ، وفي سورة هود
الصفحه ١٠ : (أَيَعِدُكُمْ
أَنَّكُمْ إِذا مِتُّمْ
____________________________________
والوجهان لكل
من الضم والفتح. قوله
الصفحه ١٨ : فتعلمون أن القادر على الخلق
ابتداء
____________________________________
قوله : (وَهُوَ
الَّذِي
الصفحه ٢٠ :
الْمَوْتُ) ورأى مقعده من النار
____________________________________
قوله : (قُلْ
رَبِ)
الخ ، هذا أمر
الصفحه ٢٧ : والشافعي ،
فعندهما أن التائب تقبل شهادته ، ويزول عنه اسم الفسق. قوله : (وقيل لا تقبل) هذا
مذهب أبي حنيفة
الصفحه ٤٠ : أمثالهم ، أي أخبارهم العجيبة كخبر يوسف
ومريم (وَمَوْعِظَةً
لِلْمُتَّقِينَ) (٣٤) في قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٦٠ : زبانيتها بناء منهم على أن
الرؤية مشروطة بالحياة. قوله : (مِنْ
مَكانٍ بَعِيدٍ)
قبل مسيرة سنة ، وقيل مائة سنة
الصفحه ٦٧ :
لم يجعل بمعنى أنزل لناقضه. قوله : (جُمْلَةً)
يؤيده قوله تعالى : (إِنَّا
أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ
الصفحه ٧٤ :
وإن تعاطاها. قوله : (الَّذِي
لا
يَمُوتُ)
صفة كاشفة ، لأن معنى الحي في حقه تعالى ، ذو الحياة الأبدية
الصفحه ٩٤ :
وَأَطِيعُونِ) (١٢٦) (وَما
____________________________________
ويحتمل أن تكون نافية. قوله : (بِما كانُوا
الصفحه ١٣٠ :
____________________________________
قوله : (قُلْ
هاتُوا بُرْهانَكُمْ)
أمره صلىاللهعليهوسلم
بتبكيتهم ، إثر قيام الأدلة على أنه لا يستحق
الصفحه ١٣٢ : (فَهُمْ مُسْلِمُونَ) (٨١) مخلصون بتوحيد الله (وَإِذا وَقَعَ
الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ) حق العذاب أن ينزل بهم في