الصفحه ٣٠٨ : . قوله : (فيجازيهم عليه) أي على
ما صدر منهم سرا وعلانية ، خيرا أو شرا.
قوله : (أَوَلَمْ
يَرَ
الصفحه ٣١٤ : ظهورهم.
قوله : (فَإِنَّما
هِيَ زَجْرَةٌ)
إلخ ، هذه الجملة جواب شرط مقدر ، أو تعليل لنهي مقدر تقديره إذا
الصفحه ٣٣٢ : سَبَقَتْ
كَلِمَتُنا) بالنصر (لِعِبادِنَا
الْمُرْسَلِينَ) (١٧١) وهي لأغلبن أنا ورسلي ؛ أو هي قوله (إِنَّهُمْ
الصفحه ٣٦١ : اللهِ لَهُمُ
الْبُشْرى) بالجنة (فَبَشِّرْ عِبادِ) (١٧) (الَّذِينَ
يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ
الصفحه ٣٦٦ : . قوله : (لأنفسهم) متعلق بالمحسنين ، وفيه إشارة إلى أن إحسان الإنسان
لنفسه ، وثمرته عائدة عليها ، فلا
الصفحه ٣٦٧ : ) (٤٢) فيعلمون أن القادر على ذلك قادر على
____________________________________
قوله : (قُلْ يا
الصفحه ٣٧٢ : فرضا (لَيَحْبَطَنَّ
عَمَلُكَ
____________________________________
علمية. قوله : (أَلَيْسَ فِي
الصفحه ٣٧٩ : ء وفواتح
سور». قوله : (الْعَزِيزِ)
(في خلقه) أشار إلى أنه من عز ، بمعنى قهر وغلب.
قوله : (غافِرِ
الصفحه ٤١٣ :
____________________________________
واحد ، ما نقص ذلك من ملكي شيئا». قوله
: (وَمِنْ
آياتِهِ)
خبر مقدم و (إِنَ)
وما دخلت عليه ، في تأويل
الصفحه ٤٢٤ : والمواظبة
عليه. قوله : (وهو التوحيد) بيان للمراد من الدين الذي اشترك فيه هؤلاء الرسل ،
وأما قوله
الصفحه ٤٢٩ : قَلْبِكَ) بالصبر على أذاهم بهذا القول وغيره وقد فعل (وَيَمْحُ اللهُ الْباطِلَ) الذي قالوه (وَيُحِقُّ
الصفحه ٤٣٣ :
____________________________________
والفعل من بعد الجزا إن يقترن
بالفا أو الواو بتثليث قمن
وهذا نظير ما قي في قوله
الصفحه ٤٣٦ : بها (فَإِنَّ الْإِنْسانَ كَفُورٌ) (٤٨)
____________________________________
قوله : (اسْتَجِيبُوا
الصفحه ٤٥٥ : ، قال تعالى : (لَقَدْ جِئْناكُمْ) أي أهل مكة
____________________________________
قوله : (وَفِيها
الصفحه ٤٥٧ : (وَقِيلِهِ) أي قول محمد النبي ، ونصبه على المصدر بفعله المقدر أي
وقال (يا رَبِّ إِنَّ
هؤُلاءِ قَوْمٌ لا