الصفحه ٢٩٢ :
____________________________________
المدينة ، رأيا
شيخا يرعى غنيمات له ، وهو حبيب النجار صاحب
الصفحه ٤١٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الشّورى
مكيّة
وآياتها ثلاث وخمسون
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٤٩ : (إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ) (٥٣) من طاعتكم بالقول ومخالفتكم بالفعل (قُلْ أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٦١ : دُونِ اللهِ) أي غيره من الملائكة وعيسى وعزير والجن (فَيَقُولُ) تعالى بالتحتانية والنون للمعبودين إثباتا
الصفحه ١٢٥ : اللهَ) وحدوه (فَإِذا هُمْ فَرِيقانِ
يَخْتَصِمُونَ) (٤٥) في الدين فريق مؤمنون من حين إرساله إليهم وفريق
الصفحه ١٧٨ : ) كقارون (وَمِنْهُمْ مَنْ
أَغْرَقْنا) كقوم نوح وفرعون وقومه (وَما كانَ اللهُ
لِيَظْلِمَهُمْ) فيعذبهم بغير
الصفحه ٢٤٩ :
إِنَّما
عِلْمُها عِنْدَ اللهِ وَما يُدْرِيكَ) يعلمك بها أي أنت لا تعلمها (لَعَلَّ السَّاعَةَ
الصفحه ٢٦٠ : حية ، ويمر الغريب فيها وفي ثيابه قمل فيموت لطيب هوائها (وَ) الله (رَبٌّ غَفُورٌ) (١٥) (فَأَعْرَضُوا
الصفحه ٣٨٦ : صادِقاً
يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ) به من العذاب عاجلا (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي مَنْ هُوَ
الصفحه ٤٤٦ : عَقِبِهِ) ذرّيته فلا يزال فيهم من يوحد الله (لَعَلَّهُمْ) أي أهل مكة (يَرْجِعُونَ) (٢٨) عما هم عليه إلى دين
الصفحه ٤٥١ :
____________________________________
فيدعو الله
تعالى فيكشفه عنهم ، فيمكثون بين كل واحدة والأخرى شهرا ويعودون لما كانوا عليه من
الطغيان ، ثم
الصفحه ١٤ : الله (وَلا نُكَلِّفُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) أي طاقتها فمن لم يستطع أن يصلي قائما فليصل جالسا ومن
لم
الصفحه ١٩ : من له ما ذكر (قُلْ فَأَنَّى
تُسْحَرُونَ) (٨٩) تخدعون وتصرفون عن الحق عبادة الله وحده أي كيف تخيل لكم
الصفحه ٤٤ : اللهُ
أَحْسَنَ ما عَمِلُوا) أي ثوابه وأحسن بمعنى حسن (وَيَزِيدَهُمْ مِنْ
فَضْلِهِ وَاللهُ يَرْزُقُ مَنْ
الصفحه ١١٧ :
وَقَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ
أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ