الصفحه ٣٧٢ :
(وَيُنَجِّي اللهُ) من جهنم (الَّذِينَ اتَّقَوْا) الشرك (بِمَفازَتِهِمْ) أي بمكان فوزهم من الجنة
الصفحه ٢٢٠ : ، وإن ذكر اسمه صريحا ، أردفه بما يشعر بالتعظيم حيث قال :
(مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللهِ وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا
الصفحه ٤٢ : (وَيُذْكَرَ فِيهَا
اسْمُهُ) بتوحيده (يُسَبِّحُ) بفتح الموحدة وكسرها أي يصلي (لَهُ فِيها بِالْغُدُوِّ
الصفحه ٢٧٣ : ) بدل من (أَجْنِحَةٍ) مجرور بفتح مقدرة ، نيابة عن الكسرة المقدرة ، لأنه اسم
لا ينصرف ، والمانع له من
الصفحه ٢٢٩ : الأسوة اسم بمعنى المصدر وهو الائتساء ، يقال
ائتسى فلان بفلان أي اقتدى به. قوله : (في القتال) لا مفهوم له
الصفحه ٤٢٠ :
ملكه (الْحَكِيمُ) (٣) في صنعه (لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) ملكا وخلقا وعبيدا
الصفحه ٤٢٢ :
للإنكار ، أي ليس المحذوف أولياء (فَاللهُ هُوَ
الْوَلِيُ) أي الناصر للمؤمنين ، والفاء لمجرد العطف
الصفحه ٣١ : في مكان وعر من شدة الحر ، فهلك من هلك فيّ ، وكان
الذي تولى كبره منهم ، عبد الله بن أبيّ ابن سلول ، اه
الصفحه ٣٢ : )
____________________________________
امتنع مس العذاب لكم ، لوجود فضل الله
ورحمته عليكم. قوله : (فِيما
أَفَضْتُمْ فِيهِ)
أي بسببه وما اسم
الصفحه ١٧١ :
لَيْسَ
لَكَ بِهِ) بإشراكه (عِلْمٌ) موافقة للواقع فلا مفهوم له (فَلا تُطِعْهُما) في الإشراك
الصفحه ٣٤ :
اللهُ
لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (٢٢) للمؤمنين قال أبو بكر بلى أنا أحب أن يغفر الله لي
الصفحه ١٦١ : (إِنْ جَعَلَ اللهُ
عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً) دائما (إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ
الصفحه ٢٨١ : تَرَ) تعلم (أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا) فيه التفات عن الغيبة (بِهِ ثَمَراتٍ
الصفحه ٣٣٨ : الله تعالى ، والمعنى : كل من
داود والجبال والطير مطيع لله تعالى. قوله : (بالحرس) بفتحتين اسم جمع كخدم
الصفحه ٣٨٣ :
بارِزُونَ) خارجون من قبورهم (لا يَخْفى عَلَى
اللهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ)؟ يقوله تعالى