الصفحه ٣١٦ :
الْمُرْسَلِينَ) (٣٧) الجائين به وهو أن لا إله إلا الله (إِنَّكُمْ) فيه التفات (لَذائِقُوا
الصفحه ٩ : أنواعهما (اثْنَيْنِ) ذكرا وأنثى وهو مفعول ومن متعلقة باسلك ، وفي القصة أن
الله تعالى حشر لنوح السباع والطير
الصفحه ١٩١ : غير عمد) بفتحتين اسم جمع لعمود وقيل جمع له ، أو
ضمتين جمع عمود كرسل ورسول. قوله : (مِنَ
الْأَرْضِ
الصفحه ٣١٩ : منها فيصير شوبا له (ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لَإِلَى
الْجَحِيمِ) (٦٨) يفيد أنهم يخرجون منها لشرب الحميم
الصفحه ٩٨ : اللهَ
وَأَطِيعُونِ) (١٦٣) (وَما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ) ما (أَجْرِيَ إِلَّا عَلى
رَبِّ
الصفحه ١٣٩ : ) يستبقيهن أحياء لقول بعض الكهنة له إن مولودا يولد في
بني إسرائيل يكون سبب زوال ملكك (إِنَّهُ كانَ مِنَ
الصفحه ٣٠٨ : مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ
رَمِيمٌ) (٧٨) أي بالية ، ولم يقل بالتاء لأنه اسم لا صفة ، وروي أنه أخذ
الصفحه ٥٢ : ) مظهرات (بِزِينَةٍ) خفية كقلادة وسوار وخلخال (وَأَنْ
يَسْتَعْفِفْنَ) بأن لا يضعنها (خَيْرٌ لَهُنَّ
وَاللهُ
الصفحه ١٢١ : أَتُمِدُّونَنِ بِمالٍ
فَما آتانِيَ اللهُ) من النبوة والملك (خَيْرٌ مِمَّا
آتاكُمْ) من الدنيا (بَلْ أَنْتُمْ
الصفحه ٤٦١ : بصلة الرحم ، وإن قومك قد هلكوا ، فادع الله أن يكشف عنهم ، فدعا
لهم بالمطر فنزل واستمر عليهم سبعة أيام
الصفحه ٤٦٤ : : إنكم تموتون موته تعقبها حياة ، دل عليه قوله تعالى : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً
الصفحه ٣٢٧ :
مقدرا (قالَ لِقَوْمِهِ أَلا
تَتَّقُونَ) (١٢٤) الله (أَتَدْعُونَ بَعْلاً) اسم صنم لهم من ذهب ، وبه
الصفحه ٢٣٨ : ، وقرىء شذوذا بتشديد
(لكِنْ)
، و (رَسُولَ)
اسمها ، وخبرها محذوف تقديره أب من غير وراثة ، إذ لم يعش له ولد
الصفحه ١٦٩ :
آمنوا فآذاهم المشركون (وَلَقَدْ فَتَنَّا
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ
الصفحه ٣٥٦ :
إِلَّا لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللهِ زُلْفى) قربى مصدر بمعنى تقريبا (إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ) وبين