الصفحه ٢٤٥ :
تَنْكِحُوا) عطف على اسم (كانَ)
نزلت هذه الآية في رجل من الصحابة يقال له طلحة بن عبيد الله ، قال في سره : إذا
الصفحه ٤٠٢ : معين. قوله : (وجمع) إلخ جواب عما يقال : إنه اسم جنس يصدق على كل ما سوى الله
، والجمع لا بد أن يكون له
الصفحه ٣٧١ :
فِي جَنْبِ اللهِ) أي طاعته (وَإِنْ) مخففة من الثقيلة أي وإني (كُنْتُ لَمِنَ
السَّاخِرِينَ) (٥٦) بدينه
الصفحه ٣٩ :
أي الأحرار (فُقَراءَ يُغْنِهِمُ
اللهُ) بالتزوج (مِنْ فَضْلِهِ
وَاللهُ واسِعٌ) لخلقه (عَلِيمٌ) (٣٢
الصفحه ٩٣ : الْمُرْسَلِينَ) (١٠٥) بتكذيبهم له لاشتراكهم في المجيء بالتوحيد أو لأنه لطول لبثه فيهم
كأنه رسل وتأنيث قوم باعتبار
الصفحه ١٣٠ :
(وَمَنْ يُرْسِلُ
الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ) أي قدام المطر (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ
الصفحه ٢٥٩ : لقسم محذوف ، أي والله لقد كان إلخ. و (لِسَبَإٍ)
خبر (كانَ)
مقدم ، و (آيَةٌ)
اسمها مؤخر
الصفحه ٤٣٧ :
وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً) فلا يلد ، ولا يولد له (إِنَّهُ عَلِيمٌ) بما يخلق (قَدِيرٌ) (٥٠) على ما يشا
الصفحه ١٣٥ : وتاء مفتوحة وواو
ساكنة. قوله : (واسم الفاعل) أي فيقرأ بعد الهمزة وضم التاء وسكون الواو ، وأصله
آتون له
الصفحه ٣٦٤ :
ذِكْرِ
اللهِ) أي عند ذكر وعده (ذلِكَ) أي الكتاب (هُدَى اللهِ يَهْدِي
بِهِ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ
الصفحه ١٤٥ :
آدم (مُضِلٌ) له (مُبِينٌ) (١٥) بيّن الإضلال (قالَ) نادما (رَبِّ إِنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي) بقتله
الصفحه ٢٠٢ : (عَنْ سَبِيلِ اللهِ) طريق الإسلام (بِغَيْرِ عِلْمٍ
وَيَتَّخِذَها) بالنصب عطفا على يضل وبالرفع عطفا على
الصفحه ٣٤٥ : ،
____________________________________
ثم رجع إلى
داره ، وكانت له أم ولد يقال لها الأمينة ، كان إذا دخل الخلاء ، أو أراد إصابة
امرأة من
الصفحه ١٩٧ :
الْمُؤْمِنِينَ) (٤٧) على الكافرين بإهلاكهم وإنجاء المؤمنين (اللهُ الَّذِي
يُرْسِلُ الرِّياحَ
الصفحه ١٠ : (أَنِ) أي بأن (اعْبُدُوا اللهَ ما
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ) (٣٢) عقابه فتؤمنون