الصفحه ٩٢ :
(إِلَّا) لكن (مَنْ أَتَى اللهَ
بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) (٨٩) من الشرك والنفاق وهو قلب المؤمن فإنه ينفعه
الصفحه ١٤٨ :
أَشُقَّ
عَلَيْكَ) باشتراط العشر (سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ) للتبرك (مِنَ الصَّالِحِينَ) (٢٧
الصفحه ٣٨٤ :
(خائِنَةَ الْأَعْيُنِ) بمسارقتها النظر إلى محرّم (وَما تُخْفِي الصُّدُورُ) (١٩) القلوب (وَاللهُ
الصفحه ١٩٥ : (لِيَرْبُوَا فِي
أَمْوالِ النَّاسِ) المعطين أي يزيد (فَلا يَرْبُوا) يزكو (عِنْدَ اللهِ) أي لا ثواب فيه للمعطين
الصفحه ٦٩ : الَّذِي
بَعَثَ اللهُ رَسُولاً) (٤١) في دعواه محتقرين له عن الرسالة (إِنْ) مخففة من الثقيلة واسمها محذوف أي
الصفحه ١٣ : )
اسم مفعول من عان يعين فهو معين ، وأصله معيون كمبيوع ، استثقلت الضمة على الياء
فحذفت فالتقى ساكنان
الصفحه ٦٨ : ) اسم بئر ونبيهم قيل شعب وقيل غيره كانوا قعودا حولها
فانهارت بهم وبمنازلهم (وَقُرُوناً
الصفحه ١٤٢ : (وَحَزَناً) يستعبد نساءهم ، وفي قراءة بضم الحاء وسكون الزاي لغتان
في المصدر ، وهو هنا بمعنى اسم الفاعل من
الصفحه ٢١٣ :
يَهْتَدُونَ) (٣) بإنذارك (اللهُ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي
الصفحه ٢٥٤ :
الْعِلْمَ) مؤمنو أهل الكتاب ، كعبد الله بن سلام وأصحابه (الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) أي القرآن
الصفحه ٣١٣ : محل إن واسمها أو الضمير في لمبعوثون ، والفاصل همزة الاستفهام (قُلْ نَعَمْ) تبعثون (وَأَنْتُمْ
الصفحه ١١٠ : ) أقبل التوبة وأغفر له (وَأَدْخِلْ يَدَكَ
فِي جَيْبِكَ) طوق القميص (تَخْرُجْ) خلاف لونها من الأدمة
الصفحه ٩٦ : ) (فَاتَّقُوا اللهَ
وَأَطِيعُونِ) (١٤٤) (وَما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ) ما (أَجْرِيَ إِلَّا عَلى
الصفحه ٢٣٧ : له فيها أرب وطلقها وانقضت عدتها ، وفي ذكر اسمه صريحا دون غيره من
الصحابة جبر وتأنيس له ، وعوض من
الصفحه ٤٨ :
(وَيَقُولُونَ) أي المنافقون (آمَنَّا) صدقنا (بِاللهِ) بتوحيده (وَبِالرَّسُولِ) محمد (وَأَطَعْنا