الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة المؤمنون
مكيّة
وهي مائة وثمان أو تسع عشرة آية
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٧٦ : ) مبتدأ وما بعده صفات له إلى : أولئك يجزون غير المعترض
____________________________________
من الصرف
الصفحه ٢٨٣ : له
إعياء ولا مشقة ، وبالجملة فأحوال الجنة ، لا تقاس على أحوال الدنيا ، وهذه الآية
فيها أعظم بشرى لهذه
الصفحه ٣٤٠ :
الصِّراطِ) (٢٢) وسط الطريق الصواب (إِنَّ هذا أَخِي) أي على ديني (لَهُ تِسْعٌ
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً
الصفحه ٤ :
لِأَماناتِهِمْ) جمعا ومفردا (وَعَهْدِهِمْ) فيما بينهم أو فيما بينهم وبين الله من صلاة وغيرها (راعُونَ) (٨) حافظون
الصفحه ٢٠٩ : اسم أن (يَمُدُّهُ مِنْ
بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ) مداد (ما نَفِدَتْ كَلِماتُ
اللهِ) المعبر بها عن
الصفحه ١١ : ، وعليه فهو مبني على الفتح ، لا محل له من الإعراب ، والثاني
توكيد له ، واللام زائدة ، وما اسم موصول فاعله
الصفحه ١٨٨ : اللهُ
لِيَظْلِمَهُمْ) بإهلاكهم بغير جرم (وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) (٩) بتكذيبهم رسلهم
الصفحه ١١٦ : . قوله : (اسمها بلقيس)
بالكسر بنت شراحيل من نسل يعرب بن قحطان ، وكان أبوها ملكا عظيم الشأن ، قد ولد له
الصفحه ١٢٣ : ) (٤١) إلى معرفة ما يغير عليهم ، قصد بذلك اختبار عقلها لما قيل له إن فيه
شيئا فغيروه بزيادة أو نقص أو
الصفحه ٧ :
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ) أطيعوه ووحدوه (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ
الصفحه ١٦٥ :
الطاعة وعن المعصية (فَخَسَفْنا بِهِ) بقارون (وَبِدارِهِ الْأَرْضَ
فَما كانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ
الصفحه ١٦٢ : لَهُ
قَوْمُهُ) المؤمنون من بني إسرائيل (لا تَفْرَحْ) بكثرة المال فرح بطر (إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ
الصفحه ٧٨ :
الآخرة (وَكانَ اللهُ
غَفُوراً رَحِيماً) (٧٠) أي لم يزل متصفا بذلك (وَمَنْ تابَ) من ذنوبه غير من
الصفحه ٣٢٦ : ،
وكان اسمه بعلا ، وكانوا قد فتنوا به وعظموه ، وجعلوا له أربعمائة سادن ، وجعلوهم
أبناءه ، وكان الشيطان