الصفحه ١٣٨ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة القصص
مكيّة
إلا (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ) الآية نزلت بالجحفة
الصفحه ٢١٢ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة السّجدة
مكيّة
وآياتها ثلاثون
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٤٨ : (فَلا يُؤْذَيْنَ) بالتعرض لهن ، بخلاف الإماء فلا يغطين وجوههن ، فكان
المنافقون يتعرضون لهن (وَكانَ اللهُ
الصفحه ٢٥٥ :
همزة الوصل (عَلَى اللهِ كَذِباً) في ذلك (أَمْ بِهِ جِنَّةٌ) جنون تخيل به ذلك ، قال تعالى : (بَلِ
الصفحه ٢٧٧ : جَعَلَكُمْ
أَزْواجاً) ذكورا وإناثا (وَما تَحْمِلُ مِنْ
أُنْثى وَلا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ) حال أي معلومة له
الصفحه ٣٥٩ :
إنعاما (مِنْهُ نَسِيَ) ترك (ما كانَ يَدْعُوا) يتضرع (إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ) وهو الله ، فما في موضع
الصفحه ٢٣ : (فَتَعالَى اللهُ) عن العبث وغيره مما لا يليق به (الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ
الصفحه ٢٤ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة النّور
مدنيّة
وهي اثنتان أو أربع وستون آية
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٥٨ : لطلب
المعاش (أَوْ تَكُونُ لَهُ
جَنَّةٌ) بستان (يَأْكُلُ مِنْها) أي من ثمارها فيكتفي بها ، وفي قرا
الصفحه ٦٠ : حال مكانا لأنه
في الأصل صفة له (مُقَرَّنِينَ) مصفدين قد قرنت أي جمعت أيديهم إلى أعناقهم في الأغلال
الصفحه ٦٣ : ) تكبروا (فِي) شأن (أَنْفُسِهِمْ
وَعَتَوْا) طغوا (عُتُوًّا كَبِيراً) (٢١) بطلبهم رؤية الله تعالى في الدنيا
الصفحه ٧٧ : (وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ
اللهُ) قتلها
الصفحه ٨٩ :
أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ) (٦٧) بالله لم يؤمن منهم غير آسية امرأة فرعون وحزقيل مؤمن آل فرعون ومريم
بنت ناموسي
الصفحه ١٣٧ :
أَتْلُوَا
الْقُرْآنَ) عليكم تلاوة الدعوة إلى الإيمان (فَمَنِ اهْتَدى) له (فَإِنَّما يَهْتَدِي
الصفحه ١٤٠ : الْمُرْسَلِينَ) (٧) فأرضعته ثلاثة أشهر لا يبكي وخافت عليه فوضعته في تابوت مطلي بالقار من
داخل ممهد له فيه وأغلقته