الصفحه ١٨٧ : بعده ، المعنى أن غلبة فارس
أولا وغلبة الروم ثانيا ، بأمر الله أي إرادته (وَيَوْمَئِذٍ) أي يوم تغلب
الصفحه ٢٢٣ :
أَوْلى
بِبَعْضٍ) في الإرث (فِي كِتابِ اللهِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهاجِرِينَ) أي من الإرث
الصفحه ٢٦٤ : السَّماواتِ) المطر (وَالْأَرْضِ) النبات (قُلِ اللهُ) إن لم يقولوه لا جواب غيره (وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ) أي
الصفحه ٢٧٠ :
لا أسألكم عليه أجرا (إِنْ أَجْرِيَ) ما ثوابي (إِلَّا عَلَى اللهِ
وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
الصفحه ٢٧٤ :
عنكم (هَلْ مِنْ خالِقٍ) من زائدة وخالق مبتدأ (غَيْرُ اللهِ) بالرفع والجر ، نعت لخالق لفظا ومحلا
الصفحه ٢٨٢ :
(كِتابَ اللهِ
وَأَقامُوا الصَّلاةَ) أداموها (وَأَنْفَقُوا مِمَّا
رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً
الصفحه ٢٩٥ :
التي زعمتموها (شَيْئاً وَلا
يُنْقِذُونِ) (٢٣) صفة آلهة (إِنِّي إِذاً) أي إن عبدت غير الله (لَفِي
الصفحه ٣٩١ : (فَاصْبِرْ) يا محمد (إِنَّ وَعْدَ اللهِ) بنصر أوليائه (حَقٌ) وأنت ومن اتبعك منهم (وَاسْتَغْفِرْ
لِذَنْبِكَ
الصفحه ٣٩٦ :
يُسْجَرُونَ) (٧٢) يوقدون (ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ) تبكيتا (أَيْنَ ما كُنْتُمْ
تُشْرِكُونَ) (٧٣) (مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٣٩٧ : بِإِذْنِ اللهِ) لأنهم عبيد مربوبون (فَإِذا جاءَ أَمْرُ
اللهِ) بنزول العذاب على الكفار (قُضِيَ) بين الرسل
الصفحه ٣٩٨ :
للناس ، وهم خاسرون في كل وقت قبل ذلك (اللهُ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَنْعامَ) قيل الإبل خاصة هنا
الصفحه ٤٠٣ : تعالى لو جعل لها رواسي من تحتها ، لتوهم أنها هي التي أمسكتها عن النزول ،
فجعل الله الجبال فوقها ، ليعلم
الصفحه ٤٣٩ :
صِراطٍ) طريق (مُسْتَقِيمٍ) (٥٢) دين الإسلام (صِراطِ اللهِ الَّذِي
لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما
الصفحه ٥٥ :
بَعْضِكُمْ
بَعْضاً) بأن تقولوا يا محمد بل قولوا يا نبي الله يا رسول الله
في لين وتواضع وخفض صوت
الصفحه ٨٧ : زماننا (وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى) بعد سنين أقامها بينهم يدعوهم بآيات الله إلى الحق فلم
يزيدوا إلا عتوّا