الصفحه ٢٨٠ : (فَإِنَّما يَتَزَكَّى
لِنَفْسِهِ) فصلاحه مختص به (وَإِلَى اللهِ
الْمَصِيرُ) (١٨) المرجع فيجزي بالعمل في
الصفحه ٣٦٢ : تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) أي من تحت الغرف الفوقانية والتحتانية (وَعْدَ اللهِ) منصوب بفعله المقدر (لا يُخْلِفُ
الصفحه ٣٦٥ :
تَخْتَصِمُونَ) (٣١) (فَمَنْ) أي لا أحد (أَظْلَمُ مِمَّنْ
كَذَبَ عَلَى اللهِ) بنسبة الشريك والولد إليه (وَكَذَّبَ
الصفحه ٣٧٤ :
اللهُ) من الحور والولدان وغيرهما (ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ) أي جميع الخلائق الموتى
الصفحه ٣٧٧ : (يُسَبِّحُونَ) حال من ضمير حافّين (بِحَمْدِ رَبِّهِمْ) ملابسين للحمد ، أي يقولون : سبحان الله وبحمده (وَقُضِيَ
الصفحه ١٧ : (لِرَبِّهِمْ وَما
يَتَضَرَّعُونَ) (٧٦) يرغبون إلى الله بالدعاء (حَتَّى) ابتدائية (إِذا فَتَحْنا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٥١ : مؤكدة لما قبلها (كَذلِكَ) كما بين ما ذكر (يُبَيِّنُ اللهُ
لَكُمُ الْآياتِ) أي الأحكام (وَاللهُ عَلِيمٌ
الصفحه ٧٢ : ء في الذال ، وفي قراءة ليذكروا
بسكون الذال وضم الكاف أي نعمة الله به (فَأَبى أَكْثَرُ
النَّاسِ إِلَّا
الصفحه ٧٣ : ء (وَيَعْبُدُونَ) أي الكفار (مِنْ دُونِ اللهِ ما
لا يَنْفَعُهُمْ) بعبادته (وَلا يَضُرُّهُمْ) بتركها وهو الأصنام
الصفحه ١١٢ :
(وَحُشِرَ) جمع (لِسُلَيْمانَ
جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ) في مسير له (فَهُمْ
الصفحه ١٣٢ : ) (٧٨) بما يحكم به فلا يمكن أحدا مخالفته كما خالف الكفار في الدنيا أنبياءه
(فَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ) ثق
الصفحه ١٤٩ : الله فيها (مِنَ الشَّجَرَةِ) بدل من شاطىء بإعادة الجار لنباتها فيه ، وهي شجرة عناب
أو عليق أو عوسج
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوسلم على إيمان عمه أبي طالب (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ) هدايته (وَلكِنَّ اللهَ
يَهْدِي مَنْ
الصفحه ١٦٣ : اللهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ) الأمم (مَنْ هُوَ أَشَدُّ
مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ
الصفحه ١٦٤ : موسى فقال له : إن بني إسرائيل ينتظرون خروجك
لتأمرهم وتنهاهم ، فخرج إليهم موسى ، وهم في براح من الأرض