الصفحه ٤١٠ : رَحِيمٍ) (٣٢) أي الله (وَمَنْ أَحْسَنُ
قَوْلاً) أي لا أحد أحسن قولا (مِمَّنْ دَعا إِلَى
اللهِ) بالتوحيد
الصفحه ٤٥٠ :
يُعْبَدُونَ) (٤٥) قيل هو على ظاهره بأن جمع له الرسل ليلة الإسراء ، وقيل : المراد أمم
من أي أهل
الصفحه ٤٥٣ :
(مَثَلاً لِبَنِي
إِسْرائِيلَ) (٥٩) أي كالمثل لغرابته ، يستدل به على قدرة الله تعالى على ما يشا
الصفحه ٤٦٥ : يفصل الله فيه بين العباد (مِيقاتُهُمْ أَجْمَعِينَ) (٤٠) للعذاب الدائم (يَوْمَ لا يُغْنِي
مَوْلًى عَنْ
الصفحه ١٠٩ :
من البرد (فَلَمَّا جاءَها
نُودِيَ أَنْ) أي بأن (بُورِكَ) أي بارك الله (مَنْ فِي النَّارِ) أي موسى
الصفحه ١٤١ :
____________________________________
على هذا العبد الصالح ، فدل الله عليه ،
فآمن به وصدقه. وقيل : لما حملت أم موسى به ، كتمت أمرها عن جميع
الصفحه ٢٣٩ : كون الله يذكرهم ، قال تعالى : (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ) وليس المقصود منه انتفاعه تعالى بذلك ، تنزه
الصفحه ٢٤٠ : إليهم (وَمُبَشِّراً) من صدقك بالجنة (وَنَذِيراً) (٤٥) منذرا من كذبك بالنار (وَداعِياً إِلَى
اللهِ) إلى
الصفحه ٢٤٣ : يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِما آتَيْتَهُنَ) ما ذكر المخير فيه (كُلُّهُنَ) تأكيد للفاعل في يرضين (وَاللهُ
الصفحه ٢٦٧ : (لِمَنْ يَشاءُ مِنْ
عِبادِهِ) امتحانا (وَيَقْدِرُ) يضيقه (لَهُ) بعد البسط أو لمن يشاء ابتلاء (وَما
الصفحه ٢٧٦ : تنال منه إلا بطاعته فليطعه
(إِلَيْهِ يَصْعَدُ
الْكَلِمُ الطَّيِّبُ) يعلمه وهو : لا إله إلا الله
الصفحه ٢٨٥ :
الْأَرْضِ
أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ) شركة مع الله (فِي) خلق (السَّماواتِ أَمْ
آتَيْناهُمْ كِتاباً فَهُمْ
الصفحه ٣٢٣ : ) ورؤيا الأنبياء حق وأفعالهم بأمر الله تعالى (فَانْظُرْ ما ذا تَرى) من الرأي ، شاوره ليأنس بالذبح وينقاد
الصفحه ٣٥٢ :
حين قال الله تعالى : (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ خَلِيفَةً) الخ (إِنْ) ما (يُوحى إِلَيَّ إِلَّا
الصفحه ٣٦٠ :
(حَسَنَةٌ) هى الجنة (وَأَرْضُ اللهِ
واسِعَةٌ) فهاجروا إليها من بين الكفار ومشاهدة المنكرات