الصفحه ٣٢٤ : ءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) (١٠٢) على ذلك (فَلَمَّا أَسْلَما) خضعا وانقادا لأمر الله تعالى (وَتَلَّهُ
الصفحه ٣٣٢ :
السماوات يعبد الله فيه لا يتجاوزه (وَإِنَّا لَنَحْنُ
الصَّافُّونَ) (١٦٥) أقدامنا في الصلاة
الصفحه ٣٥٨ :
ثَلاثٍ) هي ظلمة البطن وظلمة الرحم وظلمة المشيمة (ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ
لا إِلهَ
الصفحه ٤٦٢ :
عليهالسلام (كَرِيمٌ) (١٧) على الله تعالى (أَنْ) أي بأن (أَدُّوا إِلَيَ) ما أدعوكم إليه من
الصفحه ٢٨ :
بقذفها (عُصْبَةٌ مِنْكُمْ) جماعة من المؤمنين ، قالت : حسان بن ثابت وعبد الله بن
أبيّ ومسطح وحمنة
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوسلم لم يتزوج بكرا غيرها ، وقبض رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في حجرها وفي يومها ، ودفن في بيتها وكان
الصفحه ٥٧ :
مخوفا من عذاب الله (الَّذِي لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ
الصفحه ٩١ : لِأَبِي
إِنَّهُ كانَ مِنَ الضَّالِّينَ) (٨٦) بأن تتوب عليه فتغفر له وهذا قبل أن يتبين له أنه عدو لله كما
الصفحه ١٨٠ : التي (هِيَ أَحْسَنُ) كالدعاء إلى الله بآياته والتنبيه على حججه (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ) بأن
الصفحه ٢٠٥ : عامَيْنِ) وقلنا له (أَنِ اشْكُرْ لِي
وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ) (١٤) أي المرجع (وَإِنْ جاهَداكَ
الصفحه ٢١٠ : القيامة (وَأَنَّ اللهَ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) (٢٩) (ذلِكَ) المذكور (بِأَنَّ اللهَ هُوَ
الْحَقُ) الثابت
الصفحه ٣٠١ :
شكله من السفن الصغار والكبار بتعليم الله تعالى (ما يَرْكَبُونَ) (٤٢) فيه (وَإِنْ نَشَأْ
الصفحه ٣٢٥ : غداة واحدة ، حتى أتى به المنحر بمنى ، فلما صرف الله عنه
الذبح ، أمره أن يذبح به الكبش فذبحه ، وسار إلى
الصفحه ٣٤٧ : (وَآخَرِينَ) منهم (مُقَرَّنِينَ) مشدودين (فِي الْأَصْفادِ) (٣٨) القيود بجمع أيديهم إلى أعناقهم وقلنا له (هذا
الصفحه ٣٧٠ : ) أخلصوا العمل (لَهُ مِنْ قَبْلِ
أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ) (٥٤) بمنعه إن لم تتوبوا