الصفحه ٤٣٤ : (يُنْفِقُونَ) (٣٨) في طاعة الله ومن ذكر صنف (وَالَّذِينَ إِذا
أَصابَهُمُ الْبَغْيُ) الظلم (هُمْ يَنْتَصِرُونَ
الصفحه ٤٠ :
(لِتَبْتَغُوا) بالإكراه (عَرَضَ الْحَياةِ
الدُّنْيا) نزلت في عبد الله بن أبيّ كان يكره جواريه على
الصفحه ١٧٤ :
(كَيْفَ يُبْدِئُ
اللهُ الْخَلْقَ) هو بضم أوله ، وقرىء بفتحه من بدأ وأبدأ ، بمعنى أي
يخلقهم ابتدا
الصفحه ١٩٢ :
وَالْأَرْضِ) أي الصفة العليا وهي أنه لا إله إلا الله (وَهُوَ الْعَزِيزُ) في ملكه (الْحَكِيمُ) (٢٧
الصفحه ٢٣٣ : معه
ونصب العذاب (لَهَا الْعَذابُ
ضِعْفَيْنِ) ضعفي عذاب غيرهن أي مثليه (وَكانَ ذلِكَ عَلَى
اللهِ
الصفحه ٢٥٠ : ، فأدركه موسى فأخذ ثوبه فاستتر به ، فرأوه لا أدرة به وهي
نفخة في الخصية (وَكانَ عِنْدَ اللهِ
وَجِيهاً) (٦٩
الصفحه ٢٦٢ :
الْمُؤْمِنِينَ) (٢٠) للبيان أي وهم المؤمنون لم يتبعوه (وَما كانَ لَهُ
عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطانٍ
الصفحه ٢٧٨ : بالتجارة (وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) (١٢) الله على ذلك (يُولِجُ) يدخل الله (اللَّيْلَ فِي
النَّهارِ) فيزيد
الصفحه ٣٤١ :
لَهُ
عِنْدَنا لَزُلْفى) أي زيادة خير في الدنيا (وَحُسْنَ مَآبٍ) (٢٥) مرجع في الآخرة (يا داوُدُ
الصفحه ٣٦١ : ظُلَلٌ) من النار (ذلِكَ يُخَوِّفُ
اللهُ بِهِ عِبادَهُ) أي المؤمنين ليتقوه ، يدل عليه (يا عِبادِ
الصفحه ٣٧٣ :
وَلَتَكُونَنَّ
مِنَ الْخاسِرِينَ) (٦٥) (بَلِ اللهَ) وحده (فَاعْبُدْ وَكُنْ
مِنَ الشَّاكِرِينَ
الصفحه ٦٥ :
المفسر من أنها أربع قراءات.
قوله : (الْمُلْكُ)
مبتدأ ، و (يَوْمَئِذٍ)
ظرف له ، و (الْحَقُ)
نعت له
الصفحه ١٩٣ :
وهي دينه أي الزموها (لا تَبْدِيلَ
لِخَلْقِ اللهِ) لدينه أي لا تبدلوه بأن تشركوا (ذلِكَ الدِّينُ
الصفحه ٢٧٥ : الشيطان وما لمخالفيه. ونزل في أبي جهل وغيره (أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ) بالتمويه (فَرَآهُ
الصفحه ٢٨٦ : نُفُوراً) (٤٢) تباعدا عن الهدى (اسْتِكْباراً فِي
الْأَرْضِ) عن الإيمان مفعول له (وَمَكْرَ) العمل