الصفحه ١٧٩ :
يَعْلَمُونَ) (٤١) ذلك ما عبدوها (إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ
ما) بمعنى الذي (يَدْعُونَ) يعبدون باليا
الصفحه ٢٩ :
الله به ويظهر براءة عائشة ومن جاء معها منه وهو صفوان ، فإنها قالت : كنت
مع النبي
الصفحه ١١١ : سليمان فاق
أباه ، وكانت له السلطنة الظاهرة. قوله : (عَلى
كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ
الْمُؤْمِنِينَ)
أي الذين
الصفحه ٣٤٦ : (لِأَحَدٍ مِنْ
بَعْدِي) أي سواي ، نحو فمن يهديه من بعد الله أي سوى الله (إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) (٣٥
الصفحه ٢٢٥ : قالوا : هذه مكيدة لم تكن العرب
تعرفها ، وخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم والمسلمون معه ، حتى جعلوا
الصفحه ٢٣٢ : كُنْتُنَّ
تُرِدْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ) أي الجنة (فَإِنَّ اللهَ
أَعَدَّ لِلْمُحْسِناتِ
الصفحه ٢٨٨ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة يس
مكيّة
أو إلا قوله (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا) الآية
الصفحه ٢٢٦ : لَمْ تَرَوْها) من الملائكة (وَكانَ اللهُ بِما
تَعْمَلُونَ) بالتاء من حفر الخندق ، وبالياء من تحزيب
الصفحه ٢٤٤ : الإماء فتحل لك وقد ملك صلىاللهعليهوسلم بعدهن مارية وولدت له إبراهيم ومات في حياته (وَكانَ اللهُ عَلى
الصفحه ٢٦٣ : : (إِلَّا
لِمَنْ أَذِنَ لَهُ)
يصح وقوع من على الشافعين ، والمعنى إلا لشافع أذن له في الشفاعة ، ويصح وقوعها
الصفحه ٤٢٥ :
أُمِرْتَ
وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ) في تركه (وَقُلْ آمَنْتُ بِما
أَنْزَلَ اللهُ مِنْ كِتابٍ
الصفحه ٤٤٣ :
هذا
وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ) (١٣) مطيقين (وَإِنَّا إِلى
رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ) (١٤
الصفحه ٢٤٧ :
اللهَ
وَرَسُولَهُ) وهم الكفار ، يصفون الله بما هو منزه عنه من الولد
والشريك ، ويكذبون رسوله
الصفحه ٣٥٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الزّمر
مكيّة
إلا (قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلى
الصفحه ٤٢٧ :
كسبها وهو الثواب (نَزِدْ لَهُ فِي
حَرْثِهِ) بالتضعيف فيه الحسنة إلى العشرة وأكثر (وَمَنْ كانَ