الصفحه ٤٢١ : وَفَرِيقٌ
فِي السَّعِيرِ) (٧) النار (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً واحِدَةً) أي على دين واحد وهو
الصفحه ١٦ :
الْأَوَّلِينَ) (٦٨) (أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا
رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ) (٦٩) (أَمْ يَقُولُونَ بِهِ
الصفحه ٢٩١ : للاستواء ، والمعنى إنذارك وعدمه سواء في عدم إيمانهم ، وهو تسلية له صلىاللهعليهوسلم
، وكشف لحقيقة أمرهم
الصفحه ٤٠٥ : ومدبرين عنهم فكفروا كما سيأتي ،
والإهلاك في زمنه فقط «أن» أي بأن (أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا اللهَ قالُوا
الصفحه ٩٤ : لَهُمْ
أَخُوهُمْ هُودٌ أَلا تَتَّقُونَ) (١٢٤) (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ) (١٢٥) (فَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ١٠١ : (آيَةً) على ذلك (أَنْ يَعْلَمَهُ
عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ) (١٩٧) كعبد الله بن سلام وأصحابه ممن آمنوا
الصفحه ١٣٤ : وتأملها ،
فهم مؤاخذون بالجهل والكفر. قوله : (أَمَّا
ذا)
أم منقطعة بمعنى بل ، وما اسم استفهام أدغمت ميم أم
الصفحه ٢٦٥ : تقدمه كالتوراة والإنجيل الدالين على البعث لإنكارهم
له ، قال تعالى فيهم (وَلَوْ تَرى) يا محمد (إِذِ
الصفحه ٤٤٩ : . قوله : (بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ) اسم (لَيْتَ) مؤخر ، وفيه تغليب (المشرق والمغرب). قوله : (أي مثل ما
بين
الصفحه ٩٠ :
القيامة. قوله : (ويبدل منه) أي بدل مفصل من مجمل. قوله : (ما تَعْبُدُونَ ما)
اسم استفهام معمول لتعبدون
الصفحه ٣٠ : قوله : إنا لله وإنا إليه راجعون ،
فخمرت وجهي بجلبابي ، أي غطيته بالملاءة ، والله ما كلمني بكلمة ، ولا
الصفحه ٣٦٦ :
(لِيُكَفِّرَ اللهُ
عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ
الصفحه ٤٥ : اللهَ
عِنْدَهُ) أي عند عمله (فَوَفَّاهُ حِسابَهُ) أي جازاه عليه في الدنيا (وَاللهُ سَرِيعُ
الْحِسابِ
الصفحه ٣٣١ : لاجتنانهم عن الأبصار (نَسَباً) بقولهم إنها بنات الله (وَلَقَدْ عَلِمَتِ
الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ) أي قائلي ذلك
الصفحه ١٠٥ :
الله تعالى : (لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) ، (فَمَنِ