الصفحه ١٧٢ : تعالى (أَوَلَيْسَ اللهُ بِأَعْلَمَ) أي بعالم (بِما فِي صُدُورِ
الْعالَمِينَ) (١٠) قلوبهم من الإيمان
الصفحه ٢٠٣ :
وعدهم الله ذلك وحقه حقا (وَهُوَ الْعَزِيزُ) الذي لا يغلبه شيء فيمنعه من إنجاز وعده ووعيده
الصفحه ٢٧٩ : بِخَلْقٍ جَدِيدٍ) (١٦) بدلكم (وَما ذلِكَ عَلَى
اللهِ بِعَزِيزٍ) (١٧) شديد (وَلا تَزِرُ) نفس (وازِرَةٌ) آثمة
الصفحه ٣٧٥ : ». وهذا
النور يخلقه الله تعالى فتضيء به الأرض ، وليس من نور الشمس والقمر ، وهو مخصوص
بمن يرى الله تعالى في
الصفحه ٤٣٢ :
أَنْتُمْ) يا مشركين (بِمُعْجِزِينَ) الله هربا (فِي الْأَرْضِ) فتفوتونه (وَما لَكُمْ مِنْ
دُونِ
الصفحه ٤٣٣ : يزول (وَما عِنْدَ اللهِ) من الثواب (خَيْرٌ وَأَبْقى
لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
الصفحه ٤٤٥ : مُتْرَفُوها)
جمع مترف اسم مفعول ، وتفسير المفسر له باسم الفاعل تفسير باللازم. قوله : (مثل
قول قومك) مفعول مطلق
الصفحه ٧٩ : الملائكة
، أو سلام بعضهم على بعض. قوله : (الملائكة) أي أو من الله أو من بعضهم لبعض ،
والمعنى تحييهم
الصفحه ٩٧ : ءة فارهين حاذقين (فَاتَّقُوا اللهَ
وَأَطِيعُونِ) (١٥٠) فيما أمرتكم به (وَلا تُطِيعُوا
أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ
الصفحه ١٤٤ : له موسى خلّ سبيله فقيل إنه قال لموسى : لقد هممت
أن أحمله عليك (فَوَكَزَهُ مُوسى) أي ضربه بجمع كفه
الصفحه ١٤٧ : خلفي ودليني على الطريق ففعلت ، إلى أن جاء أباها وهو شعيب عليهالسلام وعنده عشاء ، فقال له : اجلس فتعشّ
الصفحه ٤٦٠ : للمؤمنين. قوله : (إِنَّهُ
هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
تعليل لما قبله ، وإن حرف توكيد ونصب ، والهاء اسمها
الصفحه ٢١٤ : طبق العلم والإرادة قدر ، ومن حيث
تعلق علم الله وإرادته به قضاء ، فكل شيء بقضاء وقدر. قوله : (مِنَ
الصفحه ٢٩٧ : (أَحْيَيْناها)
قوله : (مِنْ
نَخِيلٍ)
هو النخل بمعنى واحد ، لكل النخل اسم جمع واحدة نخلة يؤنث عند أهل الحجاز
الصفحه ٣١٥ : قِيلَ
لَهُمْ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ يَسْتَكْبِرُونَ) (٣٥) (وَيَقُولُونَ أَإِنَّا) في همزتيه ما تقدم