الصفحه ٣٤٨ :
وَشَرابٌ) (٤٢) تشرب منه ، فاغتسل وشرب فذهب عنه كل داء كان بباطنه وظاهره (وَوَهَبْنا لَهُ أَهْلَهُ
الصفحه ٤٠٩ :
الشديد وأسوأ الجزاء (جَزاءُ أَعْداءِ
اللهِ) بتحقيق الهمزة الثانية وإبدالها واوا (النَّارُ) عطف
الصفحه ٤٣٥ :
ظالمه (وَأَصْلَحَ) الودّ بينه وبين المعفوّ عنه (فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ) أي إن الله يأجره لا محالة
الصفحه ٤٥٧ :
يَمْلِكُ الَّذِينَ)
إلخ ، الاسم الموصول فاعل (يَمْلِكُ)
وهو إما عبارة عن مطلق المعبودات غير الله ليكون
الصفحه ٥ :
ويناسبه ذكر المبدإ بعده (وَ) الله (لَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ) آدم (مِنْ سُلالَةٍ) هي من سللت
الصفحه ٨٠ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الشّعراء
مكيّة
الا (وَالشُّعَراءُ) الى آخرها ـ فمدني
وهي
الصفحه ١٥١ : (تَكُونُ) بالفوقانية والتحتانية (لَهُ عاقِبَةُ
الدَّارِ) أي العاقبة المحمودة في الدار الآخرة أي هو أنا في
الصفحه ١٥٥ :
مِمَّنِ
اتَّبَعَ هَواهُ بِغَيْرِ هُدىً مِنَ اللهِ) أي لا أضل منه (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي
الصفحه ٣١٨ :
هو استفهام تلذذ وتحدث بنعمة الله تعالى من تأبيد الحياة وعدم التعذيب (إِنَّ هذا) الذي ذكر لأهل
الصفحه ٣٣٥ :
إِلهاً واحِداً) حيث قال لهم : قولوا : لا إله إلا الله ، أي كيف يسع
الخلق كلهم إله واحد؟ (إِنَّ هذا لَشَيْ
الصفحه ٤٠٠ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة فصّلت
مكيّة وآياتها اربع وخمسون
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٤٢٦ :
أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمارُونَ) يجادلون (فِي السَّاعَةِ لَفِي
ضَلالٍ بَعِيدٍ) (١٨) (اللهُ
الصفحه ٨ :
وهو اسم ما وما قبله الخبر ومن زائدة (أَفَلا تَتَّقُونَ) (٢٣) تخافون عقوبته بعبادتكم غيره (فَقالَ
الصفحه ٥٦ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الفرقان
مكيّة
إلا (وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً
الصفحه ١٠٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
سورة النّمل
مكيّة
وهي ثلاث أو أربع أو خمس وتسعون آية
(بِسْمِ اللهِ