الصفحه ١٢٤ : ساقيها فعملت له الشياطين النورة فأزالته بها ،
فتزوجها وأحبها وأقرها على ملكها ، وكان يزورها في كل شهر مرة
الصفحه ١٢٩ : ألف بينهما على
الوجهين في مواضعه السبعة (مَعَ اللهِ) أعانه على ذلك ، أي ليس معه إله (بَلْ هُمْ قَوْمٌ
الصفحه ٢٥٨ : ، فرفعه
قدر قامة ، فأوحى الله إليه لم يكن تمامه على يديك ، بل على يد ابن لك اسمه سليمان
، فلما قضى على
الصفحه ٤٢٨ :
يُبَشِّرُ) من البشارة مخففا ومثقلا به (اللهُ عِبادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ قُلْ لا
الصفحه ٤٣٨ :
(فَيُوحِيَ) الرسول إلى المرسل إليه ، أي يكلمه (بِإِذْنِهِ) أي الله (ما يَشاءُ) الله (إِنَّهُ
الصفحه ٢٠ : لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بكيفية دعاء يتخلص به من عذابهم
وهو مجاب ، لأن الله ما أمره بدعاء إلا
الصفحه ٣٣ :
شرعا باتباعها (وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ ما زَكى مِنْكُمْ) أيها العصبة بما
الصفحه ٥٠ : الكفار (أَمْناً) وقد أنجز الله وعده لهم بما ذكر وأنثى عليهم بقوله (يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي
الصفحه ٨٣ : ) فأتياه فقالا له ما ذكر (قالَ) فرعون لموسى (أَلَمْ نُرَبِّكَ
فِينا) في منازلنا (وَلِيداً) صغيرا قريبا من
الصفحه ١٠٠ : الثقيلة واسمها محذوف أي إنه (نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكاذِبِينَ) (١٨٦) (فَأَسْقِطْ عَلَيْنا
كِسَفاً) بسكون
الصفحه ١١٥ : الحرم ، أقام ما
شاء الله أن يقيم ، أي من غير صلاة بالكعبة كراهة في الأصنام ، ولم يكن مأمورا
بتكسيرها
الصفحه ١٥٨ : ، أي لا تساوي بينهما (وَ) اذكر (يَوْمَ يُنادِيهِمْ) الله (فَيَقُولُ أَيْنَ
شُرَكائِيَ الَّذِينَ
الصفحه ١٧٧ : يَعْقِلُونَ) (٣٥) يتدبرون (وَ) أرسلنا (إِلى مَدْيَنَ
أَخاهُمْ شُعَيْباً فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ
الصفحه ١٨٥ : )
الآية. قوله : (الله أعلم بمراده بذلك) تقدم أن هذا أصح التفاسير. قوله : (غُلِبَتِ الرُّومُ
الرُّومُ)
اسم
الصفحه ٣٣٤ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة ص
مكيّة
وهي ست أو ثمان وثمانون آية
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ