الصفحه ١٢٠ : لبنة من الذهب ، وتاجا مكللا
بالجواهر ، ومسكا وعنبرا وغير ذلك مع رسول بكتاب ، فأسرع الهدهد إلى سليمان
الصفحه ٧ : ) أي اللبن (وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ كَثِيرَةٌ) من الأصواف والأوبار والأشعار وغير ذلك (وَمِنْها
الصفحه ١١١ : لبني إسرائيل : شكرا لله على نعمه. قوله : (عُلِّمْنا مَنْطِقَ
الطَّيْرِ)
أي فهمنا الله أصوات الطير ، ولا
الصفحه ١١٩ : : (فأمر أن تضرب
لبنات الذهب والفضة) أي كما يضرب الطين. قوله : (وأن تبسط من موضعه) أي توضع في
الأرض كالبلاط
الصفحه ١٤٣ : ءت بأمه ، فقبل ثديها ،
وأجابتهم عن قبوله بأنها طيبة الريح طيبة اللبن ، فأذن لها في إرضاعه في بيتها ،
فرجعت
الصفحه ٤٥٣ :
(مَثَلاً لِبَنِي
إِسْرائِيلَ) (٥٩) أي كالمثل لغرابته ، يستدل به على قدرة الله تعالى على ما يشا
الصفحه ٤٣ : المتين الحسن
، مساويا لبنيان البلد أو أعلى ، ولا منافاة بين هذا ، وقوله عليه الصلاة والسّلام
: «إذا سا
الصفحه ٥٣ :
ضيعته ، ويشرب من لبن ماشيته ، ولا يحمل ولا يدخرها. قوله : (وهو من صدقكم في
مودته) أي من كان خالصا لكم في
الصفحه ٨١ : الجبل فوق رؤوسهم ، كما وقع لبني إسرائيل. قوله : (بمعنى المضارع) أشار بذلك إلى أن قوله : (فَظَلَّتْ
الصفحه ٨٨ : نهر الماء في الجنة ،
وجيجان نهر اللبن في الجنة ، والنيل نهر العسل في الجنة ، والفرات نهر الخمر في
الصفحه ٩٧ : لبنها.
قوله : (فَعَقَرُوها)
أي يوم الثلاثاء ، وأخذهم العذاب يوم السبت ، وقد جعل لهم علامة على نزول
الصفحه ١٣٩ : والإمارة للقبط ، وجعل الصنائع الخسيسة لبني
إسرائيل ، من بناء وحرث وحفر وغير ذلك ، ومن لم يستعمله ضرب عليه
الصفحه ١٤٠ :
، ورأوا أم موسى ولم يتغير لها لون ولم يظهر لها لبن ، فقالوا : ما أدخل عليك
القابلة؟ فقالت : هي مصافية لي
الصفحه ١٦٤ : ، أنا فعلت بك ما يقول هؤلاء؟
وعظم عليها وسألها بالذي فلق البحر لبني إسرائيل وأنزل التوراة إلا صدقت
الصفحه ٢٠٣ : مرتفعة) قال ابن عباس : هي سبعة عشر جبلا منها : ق وأبو
قبيس والجودي ولبنان وطور سينين. قوله : (أَنْ