الصفحه ٢٩٨ :
العارفين إلى
روحانية جعفر الصادق ، والمعروف من خدمته وصحبته غير صحيح ، والإمام جعفر الصادق
مع وجود
الصفحه ٣١١ : جمع كثير من الصحابة ، وأن ذلك
نقل عنهم بالتواتر ، وإن كانت تفاصيل ذلك آحادا ، وأيضا : عملهم بالقياس
الصفحه ٣١٣ :
بالعلم على من به
من الفضلاء ، وألّف التآليف النافعة ، وكان يحضر درسه أكثر من خمسمائة طالب ، وكان
الصفحه ٣٣٥ :
محمود ابن السيد
عبد الله أفندي آلوسي زاده البغدادي ، ينتهي نسبه الشريف من جهة الأب إلى الحسين
الصفحه ٣٣٧ : الله عنهما قالا : أخذ النبي صلّى
الله عليه وسلّم بعضد علي وقال : هذا أمير البررة وقاتل الكفرة منصور من
الصفحه ٤١٠ : وسلّم : هذا علي بن أبي طالب لحمه من لحمي ودمه من دمي ، وهو مني بمنزلة
هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبيّ
الصفحه ٤١٨ :
صلّى الله عليه
وسلّم يقول ـ وهو آخذ بيد علي بن أبي طالب ـ : هذا أوّل من آمن بي وأوّل من
يصافحني
الصفحه ٣٨ :
من الأحاديث
المتواترة المشتهرة ، وتفرّغ آخرون لإبطال الطاعنين في سنده ...
لكن السبب الأصلي
لطعن
الصفحه ٨٢ : ، فإن أمثال الأخبار التي لا أصل لها وبنيت على باطل لا
بدّ مع مرور الأزمان وتداول الناس وأهل البحث من
الصفحه ١٠٣ : بن معين ـ وقال علي بن المديني : لا نعلم أحدا من
لدن آدم كتب من الحديث ما كتب يحيى بن معين. قال أبو
الصفحه ١١٧ : ء في جامعنا في شهر رمضان من سنة أربع وثلاثين وأربعمائة ـ أنا
أبو سعيد محمد بن موسى بن الفضل بن شاذان
الصفحه ١٣٠ :
وعلي بابها فمن أراد
العلم فليأت الباب. رواه أحمد من ثمانية طرق وابراهيم الثقفي من سبعة طرق ، وابن
الصفحه ١٤٣ :
منه ... » (١).
وفي ( العبر ) ...
« تفرّد بالدنيا بعلوّ الإسناد ، مع الحفظ والاستبحار من الحيث
الصفحه ١٥٠ :
العلم وعلي بابها ،
فمن أراد العلم فليأت الباب » (١).
وأخرجه من حديث سيدنا أمير المؤمنين
الصفحه ١٦٠ :
يصر آدم المفضل بالعلم مفضولا ، وكذلك حال من فضل بالعلم ، وأما من فضل بالعبادة
فربّما يصير مفضولا ، لأن