الصفحه ٣١٠ :
النقشبندية ، ولبس
خرقة الصوفية ، وأجيز بالدّرس وفرغ من تحصيل العلم ، وأجازه والده بأخذ البيعة ممن
الصفحه ٣٢٠ : « ومن الأهل
إلخ » من تلك السعادة ما أمدّ به من المؤاخاة ، فقد
أخرج الترمذي : آخى صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٣٨٢ : أبو عبد الله الصنابحي ثقة من كبار
التابعين. قدم المدينة بعد موت النبي صلّى الله عليه وسلّم بخمسة أيام
الصفحه ٤١٣ :
عن ابن عباس قال :
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
لأمّ سلمة : هذا علي بن أبي طالب ، لحمه من
الصفحه ٧٩ :
الثالث :
إنه من حديث سيدنا
الامام الحسين عليهالسلام. ولا ريب في عصمته كذلك فالحديث قطعي الصدور
الصفحه ٨٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن قاتل الحسين في تابوت من نار ،
وعليه نصف عذاب أهل الدنيا ، وقد شدّ
الصفحه ١١٨ : أبي الحسن ابن تميم
البغدادي
لقد ظهرت روايته
للحديث من عبارة الحاكم الآنفة الذكر ، كما ستعلم ذلك
الصفحه ١٢٤ :
والزهد ، إماما في
اللغة والشعر ، ذاكرا للعلوم ، محققا لما يورده ، حسن التصرف فيما عنده ، فردا من
الصفحه ٢٠٣ :
الحسن.
لعلي أسماء أوردها
الأئمة في كتبهم منها في السماء « أعلى » ، وفي الأرض : « علي » ، وفي
الصفحه ٢١٩ : القبطي المصري فخر الدين ، ولد في سلخ ذي الحجة
سنة ٦٤٥ ، وكان أبوه من الكتاب في الدواوين فنشأ في ذلك
الصفحه ٢٢٤ : : « الامام الكبير ، الماهر في اللغة وغيرها من الفنون ولد سنة ٧٢٩ بكازرون
، وارتحل إلى العراق ودخل واسط ، ثم
الصفحه ٢٣٩ : الحكمة من ألفاظه ملتقطة والعلوم الظاهرة والباطنة بفؤاده مرتبطة ، لم تزل
بحار العلوم تتفجر من صدره ويطفو
الصفحه ٢٦٣ :
يوم القيامة صلّى
الله على محمد وأهل بيته ، فقد روي : أنّها
لمّا نزلت قيل يا رسول الله من قرابتك
الصفحه ٢٦٦ : : « اعلم أن في
قلبي حسرة عظيمة ، إذ لم يتيسر لي الوقوف على تواريخ جماعة من الأعيان المشهورين ،
كطائفة من
الصفحه ٢٨٨ :
إثبات حديث مدينة
العلم ما نصه : « واعلم أن المشهور من لفظ الحديث في هذا المعنى : أنا
مدينة العلم