الصفحه ٣١٥ :
الداخل من العجلة والتحوّل من كتاب إلى آخر. انتهى.
قلت : وسمعت ما
قاله الحافظ العلائي أنه لا علة قادحة
الصفحه ٣٤ : التي يعنيها تعالى بقوله : ( إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ ).
ولولاه لم يكن «
الأتقى
الصفحه ٤١ :
المقدّمة
رواة الحديث من
الصحابة* رواة الحديث من التابعين* طبقات الرواة من العلما
الصفحه ٧٧ :
الثامن :
زعم ابن تيمية في
( المنهاج ) تواتر الحديث الموضوع « لو كنت متخذا من أهل الأرض خليلا
الصفحه ٨٠ : اليقين ،
بزعم أنه من حديث أمير المؤمنين عليهالسلام.
وإن حديث مدينة
العلم من حديثه عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٩٥ :
وإن شئت المزيد من
مراجع القضية فراجع ( المقاصد الحسنة ) و ( مفتاح النجا ) و ( الحق المبين
الصفحه ١٠٩ :
١
ـ السمعاني : « هذه النسبة إلى بوغ ، وهي قرية من قرى ترمذ على ستة فراسخ ، منها الامام أبو
عيسى بن
الصفحه ١٤٧ : الفنون ،
من كبار أصحاب الحاكم أبي عبد الله ابن البيع في الحديث ، ثم الزائد عليه في أنواع
العلوم ، أخذ
الصفحه ٢٠٩ :
خصه الله تعالى به
من آياته ومعجزاته ، وعلى مناقب ابن عمه وباب مدينة علمه أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ٢٥٦ :
مولانا علي عليهالسلام :
« مفرق الكتائب
ومفرج النوائب ، عضنفر الهيجاء بلا مرية وهزبر المعامع من
الصفحه ٢٩٥ : ، لم يأت مثله في دقة النظر وجودة
الفهم وسرعة استخراج الأحكام من عبارات العلماء ، وقوة التأني في البحث
الصفحه ٣٠٨ :
بعلمه بقوله : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، وبتفوّقه في القضاء بقوله : أقضاكم علي
».
ومنها : قوله
الصفحه ٣١٦ :
وكفاه شرفا أنه
الذي أدّى عنه الأمانات.
وكفاه شرفا أنه من
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بمنزلة
الصفحه ٣٣٨ : فمن أراد العلم فليأته من بابه ».
وقال : نقلا عن كتاب السبعين : « الحديث
الثاني والعشرون قال جابر
الصفحه ٣٨١ :
أن « سلمة لم يسمع من الصنابحي » غير مسموعة ، لأنها شهادة على النفي ، بل لا وجه
لاستبعاد سماعه منه