الصفحه ٣٨٠ : ولن تؤتى المدينة إلاّ من قبل الباب ،
وكذب من زعم أنه يحبّني ويبغضك ، لأنك مني وأنا منك ، لحمك من لحمي
الصفحه ١٦٨ :
ما دعوتني إليه من
خلع ربقة الإسلام من عنقي والتهور في الضّلالة معك وإعانتي إياك على الباطل
واختراط
الصفحه ٣٣٦ : قال رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم : يا علي أنا مدينة العلم وأنت بابها ، ولن تؤتى المدينة ، إلاّ من
الصفحه ٤٢٣ :
(٩)
رواية الأمير الصنعاني
وأما الأمير
الصنعاني فقد قال :
قل من المدح بما
شئت فلم
الصفحه ٨١ :
وتكثير الطعام
رواها الثقات والعدد الكثير عن الجماء الغفير عن العدد الكثير من الصحابة ... فهذا
الصفحه ٢٠٠ :
قال : « أوضح علي
بالتأويل ما كان مشكلا فهمه من معاني الكتاب والسنة على غيره من الأصحاب ، لا
سيّما
الصفحه ٩١ :
ترجمة السندي
والسندي من أعلام
علماء القوم ، وقد ترجم الصديق حسن القنوجي للشيخ محمد عابد السندي
الصفحه ١٤٤ :
النبي عليهالسلام بالإجماع : أنا مدينة العلم وعلي بابها
فمن أراد العلم فليأت الباب. رواه أحمد من
الصفحه ٢٨١ : الرسول ، أمير المؤمنين علي بن أبي طالب القائل فيه المصطفى
: من كنت مولاه فعلي مولاه والقائل هو : لو شئت
الصفحه ٤٠٥ : الديلمي ـ فيما كتب إليّ من همدان ـ حدثنا
أبو الفتح عبدوس بن عبد الله ابن عبدوس الهمداني كتابة ، أخبرنا
الصفحه ٤٣٢ : ... غير أنا نذكر منها
ونكتفي بالإشارة إلى البقية ، ونذكر عدّة من المصادر ليراجع من أراد التفصيل ...
فنقول
الصفحه ٤٠ : العامة بلا فصل بعد النبي!! غاية ما في الباب إنه قد تحقق فيه شرط من
شروط الامامة على الوجه الأتم ، ومع
الصفحه ٩٠ : الطبري في كتابه الآخر ( ذخائر العقبى ) جملة من فضائل أهل البيت عليهمالسلام (٢).
وروى عن الصحيفة
الصفحه ١٥٦ :
وأنت الباب ، كذب من
زعم أنه يصل إلى المدينة إلاّ من قبل الباب » (١).
ترجمته :
ترجم له جماعة
الصفحه ٢٢٧ :
ورواه الحاكم من طريق مجاهد عن ابن عباس
عن النبي صلّى الله عليه وسلّم ولفظه : أنا مدينة العلم وعلي