الصفحه ١٣٦ : طرفا من تراجمه في بعض المجلدات السابقة ، ولعلّنا نذكر بعضها الآخر في
المجلّدات اللاّحقة.
هذا
الصفحه ١٥٢ : وسلّم أنه قال : أنا مدينة العلم وعلي
بابها ، فمن أراد العلم فليأته من بابه » (٢).
ترجمته
الصفحه ١٥٩ :
أنه قد انتقى أحاديثه من الأحاديث الصحاح والغرائب والأفراد ، وصرح بخلوّه عن
الأكاذيب الموضوعات.
كما
الصفحه ١٦١ : الْخِطابِ ) ... فكذلك المرتضى رضوان الله عليه أوتي من فصل الخطاب كما
ذكرناه في معنى قوله عليهالسلام
: أنا
الصفحه ١٧٠ : أوردنا طرفا من كلماتهم في بعض المجلدات.
(٤٦)
رواية ابن عساكر
لقد روى أبو
القاسم علي بن الحسن
الصفحه ١٧٢ : به وبالغ في
طلبه إلى أن جمع منه ما لم يتفق لغيره ، ورحل وطوف وجاب البلاد ولقي المشايخ ،
وكان حافظا
الصفحه ١٧٣ : الشاعر المتوفى سنة ٥٨٢ ، وزنه من
مزاحفات المسدس » (١).
ترجمته :
١
ـ دولت شاه السمرقندي في ( تذكرة
الصفحه ١٨١ :
الصادق ).
٢٣
ـ صديق حسن في ( الجنة في
اتباع السنة ).
٢٤
ـ ( الدهلوي ) في ( رسالة الرؤيا ).
ومنهم من
الصفحه ١٨٣ :
سليمان الغازي
و « داود بن
سليمان الغازي القزويني » أيضا من مشاهير الرواية وأئمة الحديث ، فقد ذكر
الصفحه ١٨٧ : .
٣ ـ المختصر في
أخبار البشر لأبي الفداء.
٤ ـ تتمة المختصر
لابن الوردي.
٥ ـ العبر في خبر
من غبر للذهبي
الصفحه ١٨٨ : الشافعي بابا من كتابه ( كفاية الطالب ) لحديث مدينة العلم ، فأثبته فيه
بطرق عديدة ووجوه سديدة حيث قال
الصفحه ١٩٦ : المؤمنين عليهالسلام ... كما في (
توضيح الدلائل ) في ذكر من مدح الامام عليهالسلام : « وكالإمام في الإسلام
الصفحه ١٩٨ : وزاد : « فمن أراد العلم فليأته من بابه » (٢).
وفي ( ذخائر العقبى ) : « ذكر أنه رضياللهعنه باب دار
الصفحه ٢٠٧ : ، فمن أراد العلم فليأت من بابه » (١).
وقد رواه أيضا في الكتاب المذكور بترجمة
أبي الصلت الهروي كما تقدم
الصفحه ٢١٨ : حجة :
« وقد نقلت منه ما
امتدح به أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه :
يا ابن عم