الصفحه ٢٨٥ :
ضرورة انه لا يجب الإتيان به قبل الظهر ، فاذن هو واجد للماء بالإضافة إلى
الظهر ومن المعلوم ان
الصفحه ٢٩٠ :
وقد تحصل مما
ذكرناه انه لا مانع من الالتزام بالترتب في المتزاحمين الطوليين لا من ناحية
الالتزام
الصفحه ٣١٦ :
إلى
الصلاة فاغسلوا وجوهكم.). بضميمة ان الصلاة لا تسقط بحال.
فالنتيجة هي ان
الصلاة المفروغ عنها
الصفحه ٣٢٢ :
ليقال انها لا تسقط ، وعليه فإذا دار الأمر بين سقوط إدراك ركعة من الوقت
وسقوط الطهور رأساً تسقط
الصفحه ٣٥٢ : الكلام فيه من ناحية أخرى ، وهي انه هل يمكن الالتزام
بالترتب فيه أم لا؟
فنقول : انه لا
يمكن الالتزام به
الصفحه ١٥ :
سبق ان عند وجود أحد الضدين يستحيل ثبوت المقتضى للآخر ، فيكون عدمه من جهة
عدم المقتضى ، لا من جهة
الصفحه ١٧ :
ولكنهما متحدان عيناً وخارجاً فان عدم عدم الإنسان عين الإنسان في الخارج ،
إذاً لا معنى لتوقف تحقق
الصفحه ٢٢ : في الرتبة لا يلزم أن يكون متقدماً على المتأخر وكذا ما هو متحد مع
المتأخر فيها أو المقارن لا يلزم أن
الصفحه ٢٣ :
العلة فلا يكون متقدماً على وجود المعلول ، لعدم ملاك التقدم فيه ، كما ان
عدم المعلول لا يكون
الصفحه ٣٩ : .
وأما الحرمة
الغيرية فقد تقدم انه لا دليل عليها لأن ثبوتها يبتنى على ثبوت الملازمة. وقد سبق
ان الملازمة
الصفحه ١١٨ :
نعم لو كان
تعلق امرين بهما في عرض واحد وعلى وجه الإطلاق لكان ذلك مستلزماً لطلب الجمع
بينهما لا
الصفحه ١٣٤ : .
الخامسة ـ ان
الترتب لا يجري في اجزاء واجب واحد وشرائطه ، فإذا دار الأمر بين القيام في الركعة
الأولى من
الصفحه ١٣٩ :
فالامر به لا محالة يقتضى طرد الأمر بالمهم ، وهذا يكفي في استحالة طلبه.
وغير خفي ان
صدور هذا
الصفحه ١٤١ :
صورة مخالفة الأمرين لعقوبتين ، ضرورة قبح العقاب على ما لا يقدر عليه
العبد ولذا كان سيدنا الأستاذ
الصفحه ١٥٥ :
تقدم من ان ثبوت الأمر في حال العصيان والامتثال امر ضروري لا مناص من
الالتزام به ، وإلا فلا معنى