الصفحه ١٣١ : أحمد بن تميم الحنظلي : «
إن الله عز وجل مولاي وأنا ولي كل مؤمن ، ثم أخذ بيد علي فقال : من كنت وليّه
الصفحه ٧٢ :
أولى بكم من أنفسكم
، وأن الله ورسوله مولاكم؟ قالوا : بلى قال : فمن كان الله ورسوله مولاه فإنّ هذا
الصفحه ١١٣ : قال : يا أيها
الناس من وليّكم؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ثلاثا. ثم أخذ بيد علي فقال : من كان
الله وليّه
الصفحه ١١٤ : قائلا ـ مع الأخذ بيد علي ـ « من كان الله وليه
فهذا وليه » أي : فمن كان الله
ولي أمره. فعلي وليّ أمره
الصفحه ١١١ :
(١٧)
حديث الغدير بلفظ :
« من وليّكم؟ ... من كان الله وليّه فهذا وليّه »
الصفحه ٢٢ : فرفعها فقال : ألستم تشهدون
أني قد بلّغت ونصحت؟ قال : ألا إنّ الله عز وجل وليي وأنا وليّ المؤمنين فمن كنت
الصفحه ٢٧٥ : الخطاب قال : نصب
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عليا علما. فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم
وال من
الصفحه ٢٨٦ : المعنى من المسلّمات لدى أهل
الإسلام ، وفرّع عليه الحكم اللاحق له ».
أقول :
إنّا نحمد الله ونشكره على
الصفحه ٢١٢ :
جعله النبي صلّى
الله عليه وسلّم وصيّه وقائما مقام نفسه بقوله
: من كنت مولاه فعلي مولاه. وذلك كان
الصفحه ١٧٥ : تخلّفكم
عني حتى خيّل لي أنه ليس شجرة أبغض إليكم من شجرة تليني. ثم قال : لكن علي بن أبي
طالب أنزله الله مني
الصفحه ٢٠٦ : كان قبيحا أمرتني بستره
وكنت أول من ستره علي. فقال له الفرزدق : أما عقلك فحسن وإني لأرجو أن يكون شعرك
الصفحه ١٢٧ :
لقد تقدم على حديث
الغدير في بعض ألفاظه المروي بسند صحيح قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّ الله
الصفحه ١٩٢ : يأتوا بفتوح ولا مناقب ،
ولا يقدح في كونه رابعا كما لا يقدح في نبوة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذ
الصفحه ٣١٠ : زيد وعلي فقال علي لزيد : أنت مولاي ،
فقال زيد : لست مولى لك إنما أنا مولى رسول الله عليهالسلام.
فقال
الصفحه ٢٥٣ : كنا أقرب منهم قرابة منكم وأوجب عليهم وأحق أن
يرغبونا فيه منكم ، ولو كان الأمر كما تقولون أن الله جلّ