الصفحه ٤١ : فيك يا أبا الحسن.
قال : أنشدك بالله أنا المجيب لرسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل ذكران
المسلمين
الصفحه ٢٧٠ : الشريف ، ولقد كان الأحرى ب ( الدّهلوي ) أن لا يتفوّه به ، لأنه
لا يناسب المقام العلمي الذي يدّعيه لنفسه
الصفحه ٢٧١ : ليسوا بخلفاء لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى تقيّد خلافة علي عليهالسلام بزمان ما بعد ثالثهم
الصفحه ١١٠ : عليه
وسلّم يوم غدير خم : من كنت مولاه فعلي مولاه؟! وقوله صلّى الله عليه وسلّم : أنت
مني بمنزلة هارون من
الصفحه ٢٩٤ : في مقام تنزيه الصحابة عن المخالفة لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في باب الخلافة
والإمامة ، ورفع
الصفحه ١١٨ : «
الولي » كما يظهر من جواب القوم لسؤال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إيّاهم « فمن وليكم؟ » بقولهم « الله
الصفحه ٢٨٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أولى بالمؤمنين من أنفسهم في جميع الأمور ، كما نصّ على ذلك أئمة
الصفحه ٢٠٠ : » لرسول الله فقد جعله لعلي عليهالسلام. وهي مرتبة سامية
ومنزلة شاهقة ودرجة علية ومكانة رفيعة خصّه صلّى
الصفحه ٢٨٨ : وافقه على ذلك.
الخامس
: لقد أثبتنا سابقا
لزوم حمل ( المولى ) في « من كنت مولاه فعلي
مولاه »
على
الصفحه ٨١ :
ولقد
أخرج الحافظ الطبراني حديث الغدير بلفظ
« من كنت أولى به من نفسه فعلي وليه » ففي كتاب ( مفتاح
الصفحه ٢٨٩ : الله مولاي وأنا مولى المؤمنين وأنا أولى
بهم من أنفسهم ، فمن كنت مولاه فهذا مولاه يعني عليا ». وكلّ ذلك
الصفحه ١٣٠ : مولاي » ففي ( الخصائص ) من طريق الحسين بن
حريث : « إن الله وليي وأنا ولي المؤمنين ، ومن كنت وليه فهذا
الصفحه ٣٠٤ : » (٣).
٧ ـ حديث الغدير كان بأمر من الله
لقد دلّت روايات
وكلمات أكابر محدثي أهل السنة وأئمتهم أمثال : ابن أبي
الصفحه ١٣٢ :
وليه » (١).
وفي
( كنز العمال ) عن ابن جرير : « إن الله
مولاي وأنا ولي كل مؤمن ، ثم أخذ بيد علي
الصفحه ٨٢ : بإسناده إلى مشايخه وقال فيه : فأخذ
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بيد علي وقال : من كنت وليه وأولى به من