الصفحه ٢٧٣ : والمنقول ، وحوى بين الفروع
والأصول ، كان أوحد العلماء في وقته وكان يعتقد في التصوف طريق صاحب كتاب عوارف
الصفحه ١٢٨ : في مناقب آل العبا ) : « أخرج الحكيم في نوادر الأصول والطبراني
بسند صحيح في الكبير ، عن أبي الطفيل عن
الصفحه ٧٥ :
معنى ( الناصر )
للزم تساقط هاتين القرينتين لعدم جواز إرادة المعنيين من اللفظ الواحد في
الاستعمال
الصفحه ٢٠٠ :
في ( طبقات فقهاء الشافعية ) بقوله : « الكمال النصيبي أبو سالم محمد بن طلحة بن
محمد القرشي النصيبي
الصفحه ١٧١ :
في كتاب ( توضيح
الدلائل ). وذلك لأن شاه سلامة الله البدايوني أحد العلماء المشهورين بالهند ، ومن
الصفحه ٩٠ : : إن هذا الشرط غير مطرد في كتابي البخاري ومسلم ، فإنهما قد أخرجا
فيهما أحاديث على غير هذا الشرط. والظن
الصفحه ٢٤٨ : العلم وعلي بابها » وحديث الأشباه ، بل إنّ هذه الأحاديث الثلاثة المذكورة يرويها والده أيضا في
جملة فضائل
الصفحه ٢١٢ : يوم غدير خم على ما قاله كرّم الله وجهه في جملة
أبيات منها قوله :
وأوصاني النبي
على اختياري
الصفحه ٢٦٥ :
« حذيفة : لو
علم الناس متى سمّي علي أمير المؤمنين ما أنكروا فضله ، سمّي أمير المؤمنين وآدم
بين
الصفحه ٢٥٤ : والعالم الذي يلقي كل منهم إلى علمه السلم ، والفائق
لهم في ذلك ، المحتمل عنهم مشقة القتال في أوعر المسالك
الصفحه ١٦٨ : لم تجمع إلاّ في عترتي وأهل بيتي : الحلم والعلم والنبوة والنبل
والسماحة والشجاعة والصّدق والطهارة
الصفحه ١٨٣ : فدعته ، فجاء حتى كان كرأي العين علم أن غيره دعي.
فخرج من عندها حتى دخل على حفصة فقال لها : ادعي لي سيد
الصفحه ٣٠٧ : الخبر : إنه لو صحّ لكان المراد به الموالاة في الدين.
وذكر بعض أهل
العلم حمله على أن قوما نقموا على علي
الصفحه ١١٨ : ورسوله مولاه » بمعنى واحد ، وقد علم من جواب الأصحاب ـ حيث حصروا هذا
المعنى في الله ورسوله ـ أنه ليس
الصفحه ٢٠٩ :
وقدم دمشق سنة بضع
وستمائة ، فوعظ بها وحصل له القبول العظيم للطف شمائله وعذوبة وعظه. وله تفسير في