الصفحه ٢٧١ : مولاه فعلي مولاه » من ألفاظ العموم كما تقرّر في علم الأصول ، ومن هنا استند (
الدهلوي ) نفسه إلى هذه
الصفحه ٢٥٦ : .
__________________
(١) المنخول في علم الأصول : ١٨٤.
الصفحه ٢٧٤ : تهذيب الكلام ، وشرح الحسامي في أصول
الفقه وشرح شرعة الإسلام ، وكتاب أساس العلوم في علم الصرف ، وحاشية
الصفحه ٣٠٨ : الاعتزال
، وله المصنفات الكثيرة في طريقهم وفي أصول الفقه. قال ابن كثير في طبقاته : ومن
أجلّ مصنفاته وأعظمها
الصفحه ١٩٥ :
الخامسة الامام أبو حامد الغزالي ، وذلك لتميّزه بكثرة المصنفات البديعات ، وغوصه
في بحور العلم ، والجمع بين
الصفحه ٨٩ : الشافعي ) : « وأما المتأخرون من المحدثين فأكثرهم علما وأقواهم قوة
وأشدّهم تحقيقا في علم الحديث هؤلاء وهم
الصفحه ١٨٨ : الهمداني قدس الله تعالى سرّه. كان جامعا بين العلوم الظاهرة
والباطنة ، وله مصنفات كثيرة في علم التصوّف
الصفحه ٢٨١ : على خلافة الثلاثة المتقدّمين عليه ، مع وقوع البغي
والفساد في زمنهم كذلك ، ولا ريب في علمه بذلك أيضا
الصفحه ٣٠٠ : المقررة في علم المناظرة.
الصفحه ٣١٣ : في العلم ، واتصل بأرغون بن
الغانم ، تاب وأناب ولازم الخلوة ، وصحب ببغداد الشيخ عبد الرحمن ، وخرج عن
الصفحه ٢٧٧ : ، متى روى حديثا وجب المصير
إلى روايته ، لأنه إمام زمانه وعالم أوانه ، والمبرز في علم النقل على أقرانه
الصفحه ٢١٣ : دهره ودليل طريق الحق
وسرّ الله بين الخلق ، بسط مسائل علم الحقيقة وضبط فنون أصول الطريقة في ديباج شرح
الصفحه ٢٤٩ : نعيم
وقال ( الدهلوي )
في رسالته في أصول الحديث في بيان طبقات كتب الحديث نقلا عن والده ما تعريبه
الصفحه ١٩٤ : بين علوم الشريعة والحقيقة ،
والفروع والأصول ، والمعقول والمنقول ، والتدقيق والتحقيق ، والعلم والعمل
الصفحه ٦١ :
ابنا إذا كان لدعيّه شيء حسن لا يليق بمروته أن يأخذه منه ويطعن فيه عرفا.
فقال الله تعالى