الصفحه ٢٧٣ : او مركّبا) اى اذا كانا مع القصور لا مع التّقصير وهذا يكفى فى عدم الملازمة بين
الحرمة الواقعيّة وثبوت
الصفحه ٣٢٤ : عن حكمها تكون
الشبهة تحريميّة وهذا مع كونه خلاف الظاهر لا يدلّ على المقصود لانّه كما فى المتن
ان اريد
الصفحه ٣٥٨ :
يمنع عنه احد قطعا فمع الأخذ بالحديث الاوّل اذا قصد وجوب التكبير مع عدم
وجوبه فى الواقع فقد قصد
الصفحه ٣٦٨ : المفهوم انّما هو فى غير مفهوم الغاية خصوصا مع ملاحظة ما عرفت
من انّ اطلاق الغاية انّما هو بحسب المادّة ولو
الصفحه ٣٧٠ :
الحكمين بحكم العقل واستقلاله بقبح تجويز الشّارع المخالفة بل استحالته مع
علم المكلّف بقوله اجتنب
الصفحه ٤٤١ : بخلاف
معتقده وما التفت اليه فانّه لم يترك المنسىّ الّا مع اعتقاد وجوبه وقصد انضمامه
الى سائر الاجزا
الصفحه ٤٦٠ : واعتبره الشّارع فى الصّلاة مع خصوصيّات اخرى كالاستقرار
والانتصاب والاعتماد على الارض لو تعذّر الاعتماد على
الصفحه ٦٤٧ : صدوره بين ما كان واحدا معيّنا كما اذا
تعارض آية او رواية متواترة مع خبر واحد ظنّى السّند بظنّ معتبر وما
الصفحه ٦٤٨ : القاعدة واختصّ العمل
بها بما اذا كان ظاهر قطعى الصّدور مع نصّ ظنّى الصّدور او اظهر كذلك نعم ربما
يوهن كون
الصفحه ٦٥٧ : عنوان معيّن له لانّ معيّنة
الواقعى امّا وصف الكذب وامّا العلم بالكذب وامّا غيرهما ولا سبيل الى شيء منها
الصفحه ٦٦٠ :
بالقدرة من غير فرق بين الاصولى والفرعى وكان المكلّف قادرا على العمل بكل من
المتعارضين مع عدم العمل بالآخر
الصفحه ٦٩٩ : اقوى من الوصفيّة مع أنّه يمكن ان يقال انّ دلالة الجملة
الغائيّة على المفهوم وانتفاء حكم ما قبل الغاية
الصفحه ٧٠٥ : العامّ الغير
المخصّص ليس فى عرض هذا الخاصّ وهذا بخلاف ما عرفت فى العامّ مطلقا مع الخاصّين
كذلك وانّما
الصفحه ٢٠ : والمخالفة اللّتين هما المنشئان للثّواب
والعقاب انّما يترتّبان على الاعتقاد لكن لا عليه فقط بل عليه مع انضمام
الصفحه ٦٤ : تقبيح المعين مع صدق الإعانة
الثّاني قد اضطرب كلمات الأصحاب فى موضوع الإعانة فمنهم من قال انّه يعتبر فى