الصفحه ٣٧٣ : الظاهرى
وليست من الادلّة الاجتهاديّة الحاكية عن الواقع حتّى يثبت معها موضوعاتها ولو
كانت الاصول مثبتة
الصفحه ٤١٢ :
غير محصورة فيؤتى به مع الشرط بقدر الامكان او بدونه مقارنا لسائر الاجزاء
والشرائط المقدرة ولا يجوز
الصفحه ٤٧٠ :
يوجب الشّك فى المشروط ولا خلاف فى وجوب الاحتياط مع عدم اصل موضوعىّ وربما
يتوهّم الفرق بين وقوع
الصفحه ٤٨٠ : العامل بما يوافق البراءة مع قدرته على الفحص يكون
عمله العبادى باطلا مط وافق الواقع ام خالفه والشاكّ
الصفحه ٥١٧ : ظاهر الرّواية وحاصله انّ عدم اعادة
الصّلاة المقطوع بوقوعها مع النّجاسة بعدها ليس من آثار اليقين
الصفحه ٥٤٠ :
فعلى ما يقوله الخصم لا بدّ ان لا يجتمع وجود ذات المقتضى مع وجود ذات المانع كما
انّ وجود المقتضى لا يمكن
الصفحه ٥٧٤ : ء الموضوع هو نظر العرف لا العقل ففى كلّ مورد عدّ الفرد
اللّاحق مع السابق فى العرف شيئا واحدا مستمرّا بحيث
الصفحه ٦٥٨ : معيّن وهناك هو احدهما المعيّن
وكيف ما كان فحاصل ما يقتضيه دقيق النّظر فى تعارض الطّريقين هو تساقطهما فى
الصفحه ٧٠١ : العامّين من وجه مع قطع النّظر عن الجهات الخارجيّة قوله (وان كانت
النسبة عموما مطلقا) لا اشكال ح فى تخصيص
الصفحه ٧١٠ : ادلّة
التعبّد بالصدور بالفعل مع كونهما متعارضين كما ستعرف تفصيله فلا بدّ من المصير
اوّلا الى المرجّح
الصفحه ١١٨ : للخطاب المتوجّه اليه لا العلم بالمخالفة الحاصلة من احد الشّخصين
مع فرض كون كلّ واحد منهما شاكّا فى
الصفحه ١٤٤ :
التّسهيل حكمة وصلاحيّته لذلك فتوضيحه على نحو الاختصار انّه لو اراد
الشارع من نوع المكلّفين مع
الصفحه ١٥٢ : انّ التّضادّ
انّما هو بين الاحكام الفعليّة لا الواقعيّة مع الفعليّة ولذا اجمعوا سوى العلّامة
قدسسره
الصفحه ١٧٣ :
خلاصة الكلام في توضيح ما يتوهّم من وجه امتناع اجتماع الحكم الواقعىّ مع
الاصل المخالف له ومثله
الصفحه ١٨١ : فتوضيحه على نحو الاختصار انّه لو اراد الشارع من نوع
المكلّفين مع تمكّنهم من امتثال التّكاليف الواقعيّة