الصفحه ١٤٨ : كون المصيب فى العقليّات وفى مداليل
الكتاب والسنّة واحدا اذ ليست ممّا يتعلّق بها الجعل ويقبل الاختلاف
الصفحه ١٩٤ : استنباط الاحكام الخ والغرض هو الاشارة الى انّ المقصود البحث عن الفاظ
الكتاب والسّنّة والامارات اللفظيّة
الصفحه ١٩٥ : ) هذا جواب ثالث والغرض النقض بظواهر السنّة الّتى اتّفق
الاخباريّون على حجيّتها
قوله (مع معارضة الاخبار
الصفحه ٢٠٠ : السنّة المتواترة ومنها انّ
قطعيّة ظاهر الكتاب فى حقّ المشافهين سواء قلنا باختصاصهم بالموجودين فى زمن
الصفحه ٢٠٥ :
معلمة بعلامة تعلّق العلم بها والمقام من الثّانى للعلم بانّ كثيرا من ظواهر
الكتاب والسنّة لها مخصّصات
الصفحه ٢١٢ : ثمّ أنّه
لو سلّم ذلك كيف يكون وجود دليل من كتاب او سنّة مقطوع بها على قول الإمام ع فيما
أخطأ الكلّ
الصفحه ٢٢٥ : ويتصادقان فى خبر العدل المفيد للظنّ وقد يقرّر
وجه النّسبة بانّ مفهوم الآية شامل لأصل السنّة المقطوع صدورها
الصفحه ٢٥٣ :
كالكتاب والسنّة او العقل كدليل الانسداد وسواء كان حجّيته فى عرض الواقع ومع
التمكّن من تحصيل العلم او فى
الصفحه ٢٥٧ : الفاظ الكتاب
والسنّة
ورابعا لو سلّم عدم
الانصراف نقول انّ فى مقام التخاطب لا يكاد ينصرف الذّهن الى مثل
الصفحه ٢٧٢ : والسنّة الثاني انّ ما ذكره من ابتناء الامر على التّحسين
والتقبيح غير ظاهر لانّه لو اغمضنا عن حكم العقل
الصفحه ٢٨٣ : والظّن الخاصّ ومع وجود عموم من الكتاب او السنّة
المتواترة او خبر الواحد الثابت حجيّته بالخصوص فى مسئلة مع
الصفحه ٣٠٢ : ويجيء الكلام فيه مفصّلا فى مسئلة تعارض
الاصول وقد
يطلقون الدليل
الفقاهتى على عمومات الكتاب والسنّة
الصفحه ٣٠٦ : قطع النّظر عن الادلّة الشرعيّة وبيان الشارع من
الكتاب والسنّة هل هو الجواز والاباحة او الاحتياط والحظر
الصفحه ٣٠٧ : بالبراءة مشروط بالفحص وليس الفحص فى الكتاب
والسنّة ونحوهما وظيفة المقلّد وان كان مجريها من الموضوعات
الصفحه ٣٣١ : قيام عموم او اطلاق من الكتاب
والسّنّة يقتضى قابليّة كلّ حيوان للتّذكية الّا ما خرج فانّ مع الدّليل