الصفحه ٦٢٢ : كاف فى عدم الحجيّة وبيّنا انّ الاستصحاب انّما يجرى فيما اذا كان الاثر
مترتّبا على نفس الواقع المشكوك
الصفحه ٦٢٨ : لانّ
الظاهر من اليقين فى قوله ع لا تنقض اليقين بالشكّ انّه لم يلاحظ من حيث كونه صفة
قائمة بالنّفس بل
الصفحه ٦٣٣ : واستصحاب نفس الدّم الى
تلك المدّة لترتيب الاثر المذكور من المثبت ومثله التروّى.
قوله
(والتّحقيق رجوع
الصفحه ٦٣٦ : الكون على الوضوء) وذلك امّا بظهور نفس الرواية سؤالا وجوابا فى ذلك وامّا
بحملها عليه اذ لو كان مورد
الصفحه ٦٣٧ : فى فعل الغير وكذا فى فعل النفس الّتى تقدّم
انّما هى فى الشّبهات الموضوعيّة
قوله (واضعف منه دعوى
الصفحه ٦٤١ : الدليلين) وجه التسمية انّ الدليلين المتعارضين كانّ كلّا منهما
يظهر نفسه لصاحبه ويبارزه ليدفعه فيكون اطلاقه
الصفحه ٦٤٣ : الصدور حاكما على دليل اعتبار ذاك الاصل اللّفظى وان شئت قلت انّ نفس
تلك القرائن الظنّية تكون حاكمة على
الصفحه ٦٥٥ : عينا وان كان امرا
جائزا لفرض الشكّ فى مخالفة كلّ منهما بالخصوص فى حدّ نفسه للواقع وامكان التوصّل
به
الصفحه ٦٥٦ :
انفسهما واشتباه طريق معتبر فى نفسه بغيره الغير المعتبر كما اذا اشتبه خبر صحيح
بضعيف غير منجبر فانّ
الصفحه ٦٦٠ :
الجهتين من افادة الغرض على ما هو عليه فى نفسه والاستراحة عن كلفة ايراد خطاب آخر
لبيان حكم خصوص صورة
الصفحه ٦٦١ : فى سائر الواجبات النفسيّة وبناء على الطريقيّة لمّا راى العقل
اطلاق وجوب العمل بالنّسبة الى تلك
الصفحه ٦٦٣ : كالمتزاحمين فى
انّ عدم امكان العمل بهما ليس من جهة محذور فى نفس التكليف او فى المكلّف به الّا
انّ محاليّة
الصفحه ٦٧١ : فى الاخبار لما عرفت من انّها عندهم وردت
لبيان مرجحيّة كلّ منها فى نفسه نعم لمّا كان الجميع معترفين
الصفحه ٦٧٣ : لا يخلو عن اشكال فانّها تفيد بظاهرها
رجوع نفس التوقّف الى التخيير على تقدير الطريقيّة مع انّ التوقّف
الصفحه ٦٧٥ : التّمسك بها عليه تامّا فى نفسه فانّ الكلام فى المقام فى حكم نوع
الواجبين المتزاحمين ودخول الخبرين