الصفحه ٢٠٣ : الالتفات الى الكشف
النّوعى بالنّظر الى نفس الوضع وعدمه ويتّضح ما اختاره زيادة على ما عرفت بما
سيذكره فى ردّ
الصفحه ٢١٠ : المقام يقع فى امرين الاوّل فى حيثيّة الثبوت فانّ الإجماع ليس
حجّة عند الخاصّة من جهة نفس الاجماع بل
الصفحه ٢١٨ : نفس موضوع العلم وقد يكون جزئه او جزئيّاته او عرضا من
اعراضه او اعراض جزئه او جزئيّاته فالبحث عن جواز
الصفحه ٢٢١ : الوجوب النّفسى اختصاص
خبر الفاسق بوجوب التّفتيش عن صدقه وكذبه دون العادل من دون ان يستفاد منها شيء
آخر
الصفحه ٢٢٢ :
الوصف فانّا وان لم نقل بحجيّته فى نفسه لكنّه قد يصير حجّة بانضمام قرينة
المقام كما اشرنا اليه فى
الصفحه ٢٢٣ : ضعيف يحصل منه الاطمينان والوثوق به بملاحظة
انجباره بالشّهرة وخبر لعادل لا يطمئنّ به النّفس لمخالفته لها
الصفحه ٢٣٧ : غاية الضّعف وامّا ما ذكره القمىّ ره من انّا لو سلّمنا
امكان اتّصاف الحذر بالنّدب فى نفسه فلا نسلّمه
الصفحه ٢٣٨ : الّتى تكون من الصفات والحالات القائمة بالنّفس
وينشئ المعنى الاوّل بدواعى عديدة من التهكّم والتقرير
الصفحه ٢٤١ : لم يفد العلم بل المقصود امر العالمين بالحقّ بالاظهار امرا نفسيّا بمعنى
مطلوبيّته فى نفسه من حيث انّه
الصفحه ٢٤٧ : اخباره مع العمل فى نفسه
بما يقتضيه علمه او الاحتياط التامّ فهو اجنبىّ عن هذا والحاصل انّ الكلام فى
حجيّة
الصفحه ٢٤٨ : اتّفاقهم على وجوب تصديقه
فى نفسه وعدم جواز تكذيبه مخبريّا وان جاز تكذيبه خبريّا وتفصيل الكلام فى ذلك
موكول
الصفحه ٢٤٩ : فى حجيّة خبر الواحد العارى عن القرائن المفيدة للعلم
بصدق نفسه وبصدق مضمونه وامّا الخبر الّذى كان سنده
الصفحه ٢٥١ : ء
ويعتمد على المراسيل ولا يبالى عمّن اخذ وما عليه فى نفسه مطعن فى شيء وكان محمّد
بن الحسن بن الوليد يستثنى
الصفحه ٢٥٢ : يعلم بالضرورة) وحكى عنه فى المعالم فى جواب ما اورد على نفسه بقوله
فان قيل اذا سددتم طريق العمل باخبار
الصفحه ٢٦٠ : لديهم بالعلم
فمجازفة بيّنة كدعوى كون الحجّة هو مطلق الوثوق الّذى هو صفة من صفات النفس لما
نرى بالعيان من