الصفحه ١٤١ :
والمراد من الاطلاق كما هو ظاهر كون المقتضى لجعل الحكم فيما قامت عليه الأمارة
نفس الأمارة سواء قامت على طبق
الصفحه ١٤٢ : النّفسى
فالخطاب يتعلّق بالمكلّف الملتفت الشّاعر وبعد العلم بمدلول الخطاب الكاشف عن
الإرادة يتعلّق الحكم
الصفحه ١٤٤ : مدار مصادفتها المخالفة الواقع مع انّ لازم كون نفس عنوان السّلوك
مشتملا على المصلحة وكون تلك المصلحة هى
الصفحه ١٤٨ : بالأمارة فى الموضوعات لا يوجب جعل نفس الموضوع وانّما يوجب
جعل احكامه فيترتّب عليه الحكم ما دامت الأمارة
الصفحه ١٥٩ : الخيال
بتجريدها عن لوازم الشخصيّة من الاوضاع الخاصّة والكيفيّات المخصوصة تلاحظ تارة فى
نفسها ولا يحكم
الصفحه ١٦٠ : الوجود فى ذلك المركّب ومنه ينقدح انّ ما يقال فى المقام من
انّ الكلّى لو كان موجودا لكان امّا نفس
الصفحه ١٦١ : الموجود فى الخارج نفس الفرد من دون وجود
الكلّى رأسا وهذا هو مراد التفتازانى بقوله والحقّ انّ وجود الطبيعىّ
الصفحه ١٦٧ : انّ اعتبار الايجاد كلّيا كان او جزئيّا فى متعلّق الطلب قد يمنع
ويجعل مدلول هيئة الأمر نفس الطّلب ويقال
الصفحه ١٧١ : او
الجهل بل يمتنع ذلك اذا لوحظ احدهما بالنّسبة الى نفس الحكم لاستلزامه الدّور
الواضح لكن مجرّد هذا
الصفحه ١٧٣ : ملاحظة نفس الإنشاءين فمن المعلوم انّه لا تنافى بينهما
من هذه الجهة ضرورة امكان اجتماع ذاتى الأمر والنّهى
الصفحه ١٧٨ : ولا يوجب محذورا وما ذكر من انّ فعل المكلّف ليس
الّا الاشخاص ممنوع بل فعله ليس الّا نفس الطّبيعة
الصفحه ١٨١ : دوران العقاب فى
مخالفة الاوامر الظاهريّة مدار مصادفتها لمخالفة الواقع مع انّ لازم كون نفس عنوان
السّلوك
الصفحه ١٨٨ : الاحتمال فيكون ذلك فى معنى انّى لا
اريد ذلك الحكم الظاهرىّ المجعول له عند وجود ذلك الظهور فيكون نفس دليل
الصفحه ١٩٠ : الحكم المترتّب على نفس عدم العلم وكفاية الشّك فى ذلك وكون
التّمسك بالاستصحاب حينئذ لغوا
قوله (ومنها انّ
الصفحه ١٩٤ : المعنى هو المراد من اللّفظ لم يكن ظنّا مستندا الى نفس اللفظ او الى
ما يكتنف به من القرائن المعتبرة فى