الصفحه ٤٨٢ : مصلحة فى نفسه ورجحان فى حدّ ذاته هذا مضافا الى انّ النّهى المتوجّه
الى الضدّ الخاصّ على القول به انّما
الصفحه ٤٨٣ : والامر النفسىّ
المعلّق على مخالفة الاهمّ ومع تصحيح الترتّب فى نفس الامرين يندفع محذور هذا
الاجتماع وقد
الصفحه ٤٨٧ : وبالعكس
او تماما فى مقام القصر على مصلحة المأمور به فى نفس الامر بمقدار لا يبقى معه
مجال لاستيفاء بقيّة
الصفحه ٤٨٨ : الامر بقبول قول العادل وردّ خبر الفاسق
انّ وجوب عدالة الرّاوى ذاتىّ نفسىّ فاوجب الفحص مع انّه قد تقرّر
الصفحه ٤٩٣ : البسيط وذلك لانّ الاحكام الشرعيّة
من الامور الاعتباريّة النفس الأمريّة ووجودها التكوينى عين وجودها
الصفحه ٤٩٩ :
للاحكام المجعولة فيها هو نفس الضرر ومن المعلوم انّ تمام العلّة لثبوت الحكم هو
تحقّق موضوعه واذا كان
الصفحه ٥٠٦ :
نفس حكم العقل بل هو سبب لحكمه بالبقاء بل عرفت انّ منشأه ليس الّا غلبة
بقاء ما كان لا مجرّد ثبوته
الصفحه ٥١٣ : بالدّليل العقلىّ) قد عرفت انّ الاستصحاب فى نفس حكم العقل الكاشف لا معنى
له لانّ الحاكم لا يشكّ فى حكمه اصلا
الصفحه ٥١٦ :
الكلام على حذف الجزاء وقيام العلّة مقامه بقرينة الفاء ويمكن ان يقال
بظهور الجملة فى كونها نفس
الصفحه ٥١٩ :
نفس الاحتمال لا باعتبار متعلّقه حتّى يكون للعهد والخروج من الجنس الى
العهد يحتاج الى قوّة
الصفحه ٥٢٣ : معه فانّ اليقين
وان كان جهلا مركّبا يكون صفة قائمة بالنّفس لا يجرى فيه احتمال الخلاف اصلا فهو
يشبه
الصفحه ٥٢٦ : عدم تطرّق النقض الحقيقى الى نفس
اليقين ولا بدّ من التصرّف لاجل صحّة النّهى عن نقضه اذ لا يصحّ النّهى
الصفحه ٥٣٢ : الامور الخارجيّة اذا كانت هى منشأ الشكّ سواء كان المستصحب نفس
الموضوع الخارجىّ او حكمه فيردّه أخبار الباب
الصفحه ٥٣٥ : والاتّحاد
فى كلام الشّارع ومن الواضح انّ موضوع المستصحب ونفسه ليس مقيّدا بعدم الرافع ولم
يكن الحكم فى الحالة
الصفحه ٥٣٦ :
فى ترتّب الحكم والّا لا يحصل الشكّ فالماء الكرّ المتغيّر بالنّجس الّذى زال
تغيّره من قبل نفسه اذا شكّ